بعد تصدرها الترند.. تعرف على أبرز الأزمات التي تلاحق هالة صدقي

الفجر الفني

هالة صدقي
هالة صدقي

دائمًا ما تكون حياة الفنانين مليئة بالأزمات والانتقادات، فمنها قد تكون حقيقية وأحيانا تكون مفبركة، تحتفل الفنانة هالة صدقي، اليوم، بعيد ميلادها، في حياة مليئة بالنجاحات والتعب لتصنع منها رحلة حافلة جديرة بالحياة، وتميزت هالة بالصبر والعزيمة، ويرصد الفجر الفني في هذا التقرير أبرز الأزمات التي لاحقت بها. 

أزمة الطلاق

 

وبدأت الازمة الأولى الحرب بينها وبين زوجها السابق من أجل الطلاق، فكانت متزوجة من رجل أعمال يدعى مجدي وليم، ولم يستمر ذلك الزواج أشهر قليلة إلا أنها خاضت حربًا ضروسًا حتى تستطيع الانفصال عنه، وغيرت الملة من الكنيسة الأرثوذكسية إلى الكنيسة السريانية في العام 2001، لتتمكن من الطلاق، وبذلك تمكنت من إقامة دعوى خلع في العام 2002، وحصلت عليه بعد سنوات طويلة قضتها في أروقة المحاكم، وحصلت "هالة" على تصريح بالزواج الثاني، للزواج عام 2007 من سامح زكريا والد توأمها مريم ويوسف.

 

وطوال تلك الفترة لم تواجه أزمات كبيرة، حتى العام الحالي عندما نشر فيديو عبر حسابها على موقع الصور والفيديوهات "إنستجرام"، منسوب إليها، تصف خلاله العاملين في أحد أعمالها الفنية بـ "الجرابيع"، وأنها مضطرة للعمل من أجل إجراء عمليات التجميل، وخرجت لتنفي تمامًا علاقتها بالفيديو، ولكن بدأت الأزمة في التفاقم بخاصة بعد تقدم أحد المحاميين ببلاغ للنائب العام ضد الفنانة، مطالبًا باتخاذ كل الإجراءات القانونية ضدها في حالة ثبوت صحة صوتها في الفيديو.

 

أزمة مساعدتها وما مصير المليون جنيه؟

 

تصدرت اسم الفنانة هالة صدقي تريند محركات بحث جوجل، فور اتهامها باخذ مليون جنيه من مساعدتها، 
مما خرجت عن صمتها وقدمت بلاغ للنائب العام تتهم فيه المساعدة التشهير بها. 
 

بدأت القصة عندما استضاف البرنامج هالة صدقي، التي رشحت مساعدتها حسنية للحصول على جائزة مالية قدرها 150 ألف ريال،وبعد عرض الحلقة، نفت حسنية على عدم حصولها على المبلغ وأن هالة صدقي استولت عليه، ثم تطورت الأحداث إلى تقديم هالة بلاغ للنائب العام تتهم فيه المساعدة التشهير بها.