أيمن الحكيم: الشيخ محمد رفعت كان مدرسة.. وهذه قصة فقدانه للبصر
أطلق الكاتب أيمن الحكيم، على القارىء الشيخ محمد رفعت اسم مزمار من مزامير القرآن الكريم، حيث وهبه الله نعمة الصوت والقبول لدى الناس.
نشأة الشيخ محمد رفعت
وقال الحكيم، خلال لقاء خاص مع الإعلامي محمد كشك ببرنامج "فوانيس رمضان" المذاع عبر إذاعة أون سبورت إف إم، اليوم الإثنين، إن الشيخ محمد رفعت كان بمثابة مدرسة بمفردة، ولم يولد كفيفا، حيث أصيب بالرمد في عمر 4 سنوات وتم علاجه بشكل خاطىء فأصيب بفقدان جزئي للبصر ثم توفى شقيقه فأصيب بصدمة، ففقد بصره كاملا.
وأضاف، أن والد محمد رفعت كان ضابط بالبوليس وعندما فقد رفعت البصر وهبه والده للقرآن ونبغ فيه، متابعا: "الشيخ محمد رفعت أخد حقه وزيادة، والناس كانت بتشتري الراديو عشان تسمعه"، واصفا إياه بالنجم.