مي حسين: التأخر في علاج مرضى ضمور العضلات يقلل من فرص الشفاء
قالت الدكتورة مي حسين، عضو اللجنة العليا للضمور العضلي الشوكي، إن مرض الضمور العضلي هو عبارة عن خلل في بروتين معين المفترض وجوده في الجسم والمسؤول عن نشاط بدايات الخلايا العصبية في العمود الفقري.
وأوضحت أن عدم وجود البروتين، يؤدي لضمور وضعف يبدأ تدريجيًا ثم تباعًا تبدأ الحالة في عدم الاستقرار ويبدأ حدوث تأخر أو أن الطفل يبدأ يفقد الوظائف الحركية التي بدأ في اكتسابها.
وأضافت "حسين"، خلال مداخلة تليفونية مع فضائية "تين"، أن الطفل في بداية إصابته بالمرض يبدأ في عدم التحرك أو عدم الجلوس وحدوث مشكلة في حركة الأطراف.
وأضافت "حسين"، خلال مداخلة تليفونية مع فضائية "تين"، أن الطفل في بداية إصابته بالمرض يبدأ في عدم التحرك أو عدم الجلوس وحدوث مشكلة في حركة الأطراف.
وأوضحت أن المشكلة الأبرز والتي تؤدي للوفاة هو حدوث خلل في الوظائف التنفسية التي تحدث نتيجة خلل في عضلات التنفس، وهو ما يؤدي لالتهابات صدرية مزمنة ودخول للمستشفيات بأعراض تنفسية حادة قد تصل إلى الوفاة.
وأضافت، أنه يجب حصول الطفل على الحقنة قبل اتمامه العامين، قائلة: "الأمر له علاقة بفكرة الدواء حيث أن الجين نفسه يدخل محمل على فيروس غير نشط أو غير حي ليدخل في الخلايا ويكون البروتين الناقص في الخلايا العصبية"، مؤكدة: "كل ما الطفل أتأخر في حصوله على الحقنة كلما حدث ضمور لعدد كبير من الخلايا وهو ما يؤثر سلبًا على العضلات ووظائفها وأصبحت فكرة الشفاء وتأخر المرض زائدة".
وأضافت، أنه يجب حصول الطفل على الحقنة قبل اتمامه العامين، قائلة: "الأمر له علاقة بفكرة الدواء حيث أن الجين نفسه يدخل محمل على فيروس غير نشط أو غير حي ليدخل في الخلايا ويكون البروتين الناقص في الخلايا العصبية"، مؤكدة: "كل ما الطفل أتأخر في حصوله على الحقنة كلما حدث ضمور لعدد كبير من الخلايا وهو ما يؤثر سلبًا على العضلات ووظائفها وأصبحت فكرة الشفاء وتأخر المرض زائدة".