عادل حمودة: هيلاري كلينتون ضُربت بالطماطم الفاسدة في الإسكندرية (فيديو)
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير صحيفة الفجر، إن نشر البريد الإلكتروني الخاص بهيلاري كلينتون وزير الخارجية الأسبق، كان متعمدًا من إدارة الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب، مشيرًا إلى أن "الإيميلات" وصلت إلى 61 ألف و235 رسالة من بينها 1870 رسالة بريدية عن الربيع العربي و510 عن الأحداث في مصر، و518 عن قطر ومثلهم عن محمد مرسي والإخوان.
وأضاف "حمودة" في لقائه عبر تطبيق "سكايب"، مع الإعلامي عمرو خليل ببرنامج "من مصر" المذاع على فضائية "سي بي سي" أن فترة الربيع العربية كانت فترة حادة، وانقلابية، ومتغيرة، وغير متوقعة، خاصة في منطقة الشرق الأوسط حتى 25 يناير وبعدها تولى محمد مرسي الرئاسة.
وأضاف رئيس مجلس تحرير صحيفة الفجر: "مذكرات هيلاري التي كتبتها عن هذه الفترة، والتي وصلت إلى 600 صفحة عبارة عن أحداث صحفية مملة، لم تكن تعبر عن تفاعل الشارع المصري بعد أحداث 25 يناير، باستثناء رصدها لتظاهرات ضد السياسية الأمريكية أثناء وجودها في مصر، والتي وصلت إلى حد ضربها بالطماطم في الإسكندرية، وكانت السبب في إصابة المتحدثة باسمها بعينها بعدد من الطماطم الفاسدة، وإلقاء الحذاء على زجاج سياراتها أثناء افتتاحها للقنصلية الأمريكية التي أصيبت خلال أحداث يناير".
وتابع: "السبب في ملل مذكراتها أنها كانت على وشك الترشح للانتخابات، فكانت ترسم وتخطط وتريد أن تمشي على كل أطراف الحبال دون أن تقع".
وأشار "حمودة"، إلى أن أمريكا حاولت التخفيف من صدمة ثورات الربيع العربي؛ بإنشاء صندوق أمريكي مصري تودع به 60 مليون دولار لدعم الشباب بمشروعات صغيرة، وجرى نقل إدارة الصندوق لرئيس بنك الاستيراد الأمريكي، ووقتها تطوعت قطر لإدارته بعد تبرعها بـ2 مليار دولار التي قدمتها لمصر وقتها.
وأضاف "حمودة" في لقائه عبر تطبيق "سكايب"، مع الإعلامي عمرو خليل ببرنامج "من مصر" المذاع على فضائية "سي بي سي" أن فترة الربيع العربية كانت فترة حادة، وانقلابية، ومتغيرة، وغير متوقعة، خاصة في منطقة الشرق الأوسط حتى 25 يناير وبعدها تولى محمد مرسي الرئاسة.
وأضاف رئيس مجلس تحرير صحيفة الفجر: "مذكرات هيلاري التي كتبتها عن هذه الفترة، والتي وصلت إلى 600 صفحة عبارة عن أحداث صحفية مملة، لم تكن تعبر عن تفاعل الشارع المصري بعد أحداث 25 يناير، باستثناء رصدها لتظاهرات ضد السياسية الأمريكية أثناء وجودها في مصر، والتي وصلت إلى حد ضربها بالطماطم في الإسكندرية، وكانت السبب في إصابة المتحدثة باسمها بعينها بعدد من الطماطم الفاسدة، وإلقاء الحذاء على زجاج سياراتها أثناء افتتاحها للقنصلية الأمريكية التي أصيبت خلال أحداث يناير".
وتابع: "السبب في ملل مذكراتها أنها كانت على وشك الترشح للانتخابات، فكانت ترسم وتخطط وتريد أن تمشي على كل أطراف الحبال دون أن تقع".
وأشار "حمودة"، إلى أن أمريكا حاولت التخفيف من صدمة ثورات الربيع العربي؛ بإنشاء صندوق أمريكي مصري تودع به 60 مليون دولار لدعم الشباب بمشروعات صغيرة، وجرى نقل إدارة الصندوق لرئيس بنك الاستيراد الأمريكي، ووقتها تطوعت قطر لإدارته بعد تبرعها بـ2 مليار دولار التي قدمتها لمصر وقتها.
