ضياء رشوان: لا يوجد شخص واحد في مصر محبوس دون أمر قضائي (فيديو)
علق ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، على الادعاءات بوجود اختفاء لقسري والتي انتشرت مؤخرًا بسبب القنوات المعادية التابعة لجماعة الإخوان، مؤكدًا أنه لا يوجد شخص واحد في مصر محبوس بغير أمر قضائي.
وقال "رشوان" خلال لقائه مع الإعلامية إيمان الحصري ببرنامج "مساء دي إم سي" المذاع على فضائية "دي ام سي: "مفيش حاجة اسمها اختفاء قسري كما يردده البعض".
وأضاف: "لا يوجد أي شخص في السجون المصرية إلا وقد صدر بحقه أمر من النيابة العامة أو من جهة التحقيق أو من جهة قضائية".
وفي سياق منفصل قال رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إن مساحة نشر الأخبار السلبية عن مصر في الإعلام الدولي بدأت تقل ولاسيما مع الخطوات الإصلاحية التي تقوم بها الدولة المصرية.
وأضاف أن موضوع الإعلام الأجنبي يحتاج إلى تدقيق، موضحًا أن أغلب الدول بعد 30 يونيو لم تفهم جيدًا ما حدث في مصر.
وأشار إلى أن الاتحاد الإفريقي لم يفهم هو الآخر ما حدث وقام بتعليق عضوية مصر، موضحًا أن الصورة خلال هذه الفترة كانت مشوشة بالنسبة لأوروبا وأفريقيا.
وبسؤاله عن واقعة مراسلة الجارديان التي نشرت تقريرًا مغالطًا عن ارتفاع أرقام إصابات فيروس كورونا في مصر وتكذيب البيانات اليومية لوزارة الصحة قال رشوان إنه تم استدعاء المراسلة آنذاك طلبنا تفسير منها ولكنها رفضت.
واستطرد " المراسلة لم تستطيع تبرير ما قامت به ولذلك تم إلغاء اعتمادها لأن ما قامت به يرقى إلى جريمة ضد الإنسانية لأنها قامت بترويع المصريين بناء على توقعات باحث كندي".
وتابع "هذا الباحث الكندي تم استضافته بعدها في قناة الجزيرة وحاولت المذيعة إجباره على تصريحات مخالفة لما نشره في بحثه، وعندما فضلت في ذلك قامت بإنهاء اللقاء وهو الحوار الوحيد الذي لم يتم إعادته بعدها".
وقال "رشوان" خلال لقائه مع الإعلامية إيمان الحصري ببرنامج "مساء دي إم سي" المذاع على فضائية "دي ام سي: "مفيش حاجة اسمها اختفاء قسري كما يردده البعض".
وأضاف: "لا يوجد أي شخص في السجون المصرية إلا وقد صدر بحقه أمر من النيابة العامة أو من جهة التحقيق أو من جهة قضائية".
وفي سياق منفصل قال رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إن مساحة نشر الأخبار السلبية عن مصر في الإعلام الدولي بدأت تقل ولاسيما مع الخطوات الإصلاحية التي تقوم بها الدولة المصرية.
وأضاف أن موضوع الإعلام الأجنبي يحتاج إلى تدقيق، موضحًا أن أغلب الدول بعد 30 يونيو لم تفهم جيدًا ما حدث في مصر.
وأشار إلى أن الاتحاد الإفريقي لم يفهم هو الآخر ما حدث وقام بتعليق عضوية مصر، موضحًا أن الصورة خلال هذه الفترة كانت مشوشة بالنسبة لأوروبا وأفريقيا.
وبسؤاله عن واقعة مراسلة الجارديان التي نشرت تقريرًا مغالطًا عن ارتفاع أرقام إصابات فيروس كورونا في مصر وتكذيب البيانات اليومية لوزارة الصحة قال رشوان إنه تم استدعاء المراسلة آنذاك طلبنا تفسير منها ولكنها رفضت.
واستطرد " المراسلة لم تستطيع تبرير ما قامت به ولذلك تم إلغاء اعتمادها لأن ما قامت به يرقى إلى جريمة ضد الإنسانية لأنها قامت بترويع المصريين بناء على توقعات باحث كندي".
وتابع "هذا الباحث الكندي تم استضافته بعدها في قناة الجزيرة وحاولت المذيعة إجباره على تصريحات مخالفة لما نشره في بحثه، وعندما فضلت في ذلك قامت بإنهاء اللقاء وهو الحوار الوحيد الذي لم يتم إعادته بعدها".
