مبروك عطية: الأصل أن تتزين المرأة ولكن ليس بطريقة فجة
قال الدكتور مبروك عطية، أستاذ العقيدة بجامعة الأزهر، إن الإسلام أقر الجميل ونفى الخبيث، منوها بأن الإسلام زواج المتعة كان موجودا وتركه الإسلام إلى أن حرمه مثل الخمر.
وأشار "عطية"، خلال حواره ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع عبر فضائية "إم بي سيي مصر"، مساء الثلاثاء، إلى أن طبيعة المرأة أنها تميل إلى الزينة، والحلي، منوها بأن الأصل أن تتزين المرأة ولكن لا يجب أن تكون بطريقة فجة، لافتا إلى أن عطر المرأة أيام النبي كان غالي جدا، وأغلى من عطر الرجل.
وأضاف أن الرسول –صل الله عليه وسلم- اشترى عطرا بمهر علي رضى الله عنه للسيدة فاطمة، وأعطاه لها، لافتا إلى أنه ما كره النبي –صل الله عليه وسلم- أشد من كرهه للرائحة الكريهة.
ولفت إلى أن هناك تيارات جديدة دخلت على الأمة الإسلامية، ومنها تيار ضد المرأة، معلقا: "ورثنا مثل المرأة لو لها جدار في البيت هده"، فضلا على أن هناك أقوال نسبت للرسول كذبا عن المرأة مثل "شاورهوم وخالفوهم"، والرسول بريء من هذه الجملة.
وأشار "عطية"، خلال حواره ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع عبر فضائية "إم بي سيي مصر"، مساء الثلاثاء، إلى أن طبيعة المرأة أنها تميل إلى الزينة، والحلي، منوها بأن الأصل أن تتزين المرأة ولكن لا يجب أن تكون بطريقة فجة، لافتا إلى أن عطر المرأة أيام النبي كان غالي جدا، وأغلى من عطر الرجل.
وأضاف أن الرسول –صل الله عليه وسلم- اشترى عطرا بمهر علي رضى الله عنه للسيدة فاطمة، وأعطاه لها، لافتا إلى أنه ما كره النبي –صل الله عليه وسلم- أشد من كرهه للرائحة الكريهة.
ولفت إلى أن هناك تيارات جديدة دخلت على الأمة الإسلامية، ومنها تيار ضد المرأة، معلقا: "ورثنا مثل المرأة لو لها جدار في البيت هده"، فضلا على أن هناك أقوال نسبت للرسول كذبا عن المرأة مثل "شاورهوم وخالفوهم"، والرسول بريء من هذه الجملة.