شقيق عبدالناصر يروي كواليس ثورة يوليو (فيديو)
روي عادل الشقيق الأصغر للزعيم جمال عبدالناصر، أسرار عن حياة الرئيس الراحل، وكواليس ثورة يوليو وأسرار لأول مرة عن الثورة.
وقال "عبدالناصر"، خلال حواره مع الإعلامي تامر أمين ببرنامج "أخر النهار"، المذاع على فضائية "النهار"، اليوم الإثنين إن جمال عبدالناصر قدم أوراقه إلى الكلية الحربية رغم دراسته بالحقوق وقتها، لأنها كانت حلمه الأساسي.
وأضاف الشقيق الأصغر للزعيم الراحل، أن جميع أشقاء "جمال " في المنزل كانوا ينادونه بـ "سي جمال".
وأشار إلى أن الرئيس الراحل اشترك في حرب 1948 ضد الاحتلال الإسرائيلي، منوها إلى أن جمال والضباط الأحرار حافظوا على سرية الحركة حتى قيام ثورة 23 يوليو.
وأضاف الشقيق الأصغر للزعيم الراحل، أن جميع أشقاء "جمال " في المنزل كانوا ينادونه بـ "سي جمال".
وأشار إلى أن الرئيس الراحل اشترك في حرب 1948 ضد الاحتلال الإسرائيلي، منوها إلى أن جمال والضباط الأحرار حافظوا على سرية الحركة حتى قيام ثورة 23 يوليو.
وتابع: "تحرك الضباط الأحرار في يوليو 1953 مبكرا أدى إلى نجاح الثورة، واختاروا محمد نجيب للقيادة لأنه كان الأكبر سنا".
السيسي يكرم عبدالناصر
في وقت يتذكر فيه الجميع ذكرى رحيل الرئيس جمال عبدالناصر، يتذكر الجميع دور الرئيس عبدالفتاح السيسي في تكريم الزعيم الخالد في أذهان المصريين.
ورحل جمال عبدالناصر في مثل هذا اليوم 28 سبتمبر عام 1970، فبعد انتهاء القمة العربية الطارئة يوم 28 سبتمبر 1970، عانى ناصر من نوبة قلبية. ونقل على الفور إلى منزله، حيث فحصه الأطباء، وتوفي ناصر بعد عدة ساعات، حوالي الساعة السادسة مساءً.
وجمال عبد الناصر هو ثاني رؤساء مصر، وتولى رئاسة الجمهورية من عام 1956 إلى وفاته، وهو أحد قادة ثورة 23 يوليو 1952 التي أطاحت بالملك فاروق وشغل وقتها منصب نائب رئيس الوزراء في حكومتها الجديدة.
وكعادة كل عام منذ توليه رئاسة الجمهورية إهتم الرئيس السيسي بذكرى الزعيم الراحل، فأناب الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، الفريق أول محمد زكي، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي للمشاركة في إحياء الذكرى السنوية لوفاة الزعيم الراحل جمال عبدالناصر.
وقام وزير الدفاع بوضع إكليل من الزهور على ضريح الرئيس الراحل جمال عبدالناصر وقراءة الفاتحة ترحمًا على روحه الطاهرة، ونقل خلال لقاؤه بأسرة الزعيم الراحل إعتزاز وتقدير الرئيس عبدالفتاح السيسي والشعب المصري بما قدمه الرئيس عبدالناصر من جهود وطنية مخلصة لدعم مسيرة البناء الإقتصادى والإجتماعي والقومي لمصر، ومساندة شعوب الإنسانية في تطلعاتها نحو الحرية والاستقلال والتقدم.
الكاتب الصحفي مصطفى بكري، أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، عمل على تخليد ذكرى الرحل جمال عبدالناصر في أذهان المصريين أكثر وأكثر من خلال إقامة متحف له بمنزله بمنشية البكري، وذلك بمثابة رد اعتبار للراحل من خلال إعادة إنجازاته للنور وتكريما له.
ويقع المتحف بمنقطة منشية البكرى شرق القاهرة، داخل بيت صغير بمعسكر الحرس الجمهورى، حيث عاش الزعيم جمال عبد الناصر وأسرته، وتم افتتاحه، يوم 28 سبتمبر 2016، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، والكاتب الصحفى حلمى النمنم وزير الثقافة وقتها، بالتزامن مع الذكرى الـ46 على رحيله.
في وقت يتذكر فيه الجميع ذكرى رحيل الرئيس جمال عبدالناصر، يتذكر الجميع دور الرئيس عبدالفتاح السيسي في تكريم الزعيم الخالد في أذهان المصريين.
ورحل جمال عبدالناصر في مثل هذا اليوم 28 سبتمبر عام 1970، فبعد انتهاء القمة العربية الطارئة يوم 28 سبتمبر 1970، عانى ناصر من نوبة قلبية. ونقل على الفور إلى منزله، حيث فحصه الأطباء، وتوفي ناصر بعد عدة ساعات، حوالي الساعة السادسة مساءً.
وجمال عبد الناصر هو ثاني رؤساء مصر، وتولى رئاسة الجمهورية من عام 1956 إلى وفاته، وهو أحد قادة ثورة 23 يوليو 1952 التي أطاحت بالملك فاروق وشغل وقتها منصب نائب رئيس الوزراء في حكومتها الجديدة.
وكعادة كل عام منذ توليه رئاسة الجمهورية إهتم الرئيس السيسي بذكرى الزعيم الراحل، فأناب الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، الفريق أول محمد زكي، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي للمشاركة في إحياء الذكرى السنوية لوفاة الزعيم الراحل جمال عبدالناصر.
وقام وزير الدفاع بوضع إكليل من الزهور على ضريح الرئيس الراحل جمال عبدالناصر وقراءة الفاتحة ترحمًا على روحه الطاهرة، ونقل خلال لقاؤه بأسرة الزعيم الراحل إعتزاز وتقدير الرئيس عبدالفتاح السيسي والشعب المصري بما قدمه الرئيس عبدالناصر من جهود وطنية مخلصة لدعم مسيرة البناء الإقتصادى والإجتماعي والقومي لمصر، ومساندة شعوب الإنسانية في تطلعاتها نحو الحرية والاستقلال والتقدم.
الكاتب الصحفي مصطفى بكري، أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، عمل على تخليد ذكرى الرحل جمال عبدالناصر في أذهان المصريين أكثر وأكثر من خلال إقامة متحف له بمنزله بمنشية البكري، وذلك بمثابة رد اعتبار للراحل من خلال إعادة إنجازاته للنور وتكريما له.
ويقع المتحف بمنقطة منشية البكرى شرق القاهرة، داخل بيت صغير بمعسكر الحرس الجمهورى، حيث عاش الزعيم جمال عبد الناصر وأسرته، وتم افتتاحه، يوم 28 سبتمبر 2016، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، والكاتب الصحفى حلمى النمنم وزير الثقافة وقتها، بالتزامن مع الذكرى الـ46 على رحيله.