أديب عن واقعة "المُسن المتحرش": "محدش مسنود.. اتجاب في 24 ساعة"
قال الإعلامي عمرو أديب، تعليقا على القبض على عدد من المتهمين في قضية الفيرمونت، مشير إلى أنه كان هناك مشككين في القبض على المتهمين، ولكن الدولة وضعت كل إمكانياتها للقبض على المتهمين.
وأشار "أديب"، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، "إحنا بنهيص وقت الهيصة بس لما الناس تعمل اللي عليها محدش بيتكلم.. في 3 متهمين اتسلموا".
وأضاف، "هذه دولة في ييوم وليلة كان فيها فديو لشخص يعمل في التدريس.. اتجاب في 24 ساعة وبدأ التحقيق، عشان محدش يقول دي بلد المسنود".
وأشار "أديب"، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، "إحنا بنهيص وقت الهيصة بس لما الناس تعمل اللي عليها محدش بيتكلم.. في 3 متهمين اتسلموا".
وأضاف، "هذه دولة في ييوم وليلة كان فيها فديو لشخص يعمل في التدريس.. اتجاب في 24 ساعة وبدأ التحقيق، عشان محدش يقول دي بلد المسنود".
هذا، ومرت «النيابة العامة»، بإشراف النائب العام المستشار حمادة الصاوي، بحبس المتهمين «أحمد طولان» و«عمرو حسين» و«خالد حسين»، أربعة أيام على ذمة التحقيقات في واقعة التعدي على فتاة بـ(فندق فيرمونت نَيل سيتي) بالقاهرة، والذين أُلقي القبضُ عليهم في العاصمة اللبنانية بيروت استجابة لما اتخذته «النيابة العامة» من إجراء قبلهم.
وواجهتهم «النيابة العامة» بالاتهامات المسندة إليهم وبالإدلة ضدهم، وجارٍ استكمال التحقيقات.
البداية تعود إلى تلقي النيابة العامة بلاغ من فتاة تعرضت للاعتداء الجنسي داخل فندق فيرمونت نايل سيتي، بتاريخ 4 أغسطس الماضي. وأمرت النيابة بوضع المتهمين على قوائم المنع من السفر، وبعدها تلقت النيابة محضرًا من قطاع الأمن العام يفيد بهروب المتهمين خارج مصر أيام 27 و 28 و29 يوليو الماضي، فأمر النائب العام يوم 26 أغسطس، باتخاذ إجراءات الملاحقة الدولية بحقهم.
كانت النيابة العامة أمرت بحبس ثلاثة متهمين أربعة أيام احتياطيًّا، وإخلاء سبيل ثلاثة آخرين إذا ما سدد كلٌّ منهم ضمانًا ماليًّا قدره مئة ألف جنيه، وآخر بضمان محلِّ إقامته، وذلك على ذمة التحقيقات.
وأمرت بعرض المتهمين على الإدارة المركزية للمعامل الكيماوية بمصلحة الطب الشرعي؛ لتحليل عينات منهم بيانًا لمدى تعاطيهم مواد مخدرة، وتوقيع الكشف الطبي على اثنين منهم. وأرسلت النيابة هواتف ضُبطت بحوزتهم إلى الإدارة العامة للمساعدات الفنية بوزارة الداخلية لتفريغ ما تحويه من مواد مختلفة، واسترجاع ما حُذف منها، وكذا تفريغ المحادثات المجراة عبر تطبيقات التواصل المحملة عليها، وجارٍ استكمال التحقيقات.
وواجهتهم «النيابة العامة» بالاتهامات المسندة إليهم وبالإدلة ضدهم، وجارٍ استكمال التحقيقات.
البداية تعود إلى تلقي النيابة العامة بلاغ من فتاة تعرضت للاعتداء الجنسي داخل فندق فيرمونت نايل سيتي، بتاريخ 4 أغسطس الماضي. وأمرت النيابة بوضع المتهمين على قوائم المنع من السفر، وبعدها تلقت النيابة محضرًا من قطاع الأمن العام يفيد بهروب المتهمين خارج مصر أيام 27 و 28 و29 يوليو الماضي، فأمر النائب العام يوم 26 أغسطس، باتخاذ إجراءات الملاحقة الدولية بحقهم.
كانت النيابة العامة أمرت بحبس ثلاثة متهمين أربعة أيام احتياطيًّا، وإخلاء سبيل ثلاثة آخرين إذا ما سدد كلٌّ منهم ضمانًا ماليًّا قدره مئة ألف جنيه، وآخر بضمان محلِّ إقامته، وذلك على ذمة التحقيقات.
وأمرت بعرض المتهمين على الإدارة المركزية للمعامل الكيماوية بمصلحة الطب الشرعي؛ لتحليل عينات منهم بيانًا لمدى تعاطيهم مواد مخدرة، وتوقيع الكشف الطبي على اثنين منهم. وأرسلت النيابة هواتف ضُبطت بحوزتهم إلى الإدارة العامة للمساعدات الفنية بوزارة الداخلية لتفريغ ما تحويه من مواد مختلفة، واسترجاع ما حُذف منها، وكذا تفريغ المحادثات المجراة عبر تطبيقات التواصل المحملة عليها، وجارٍ استكمال التحقيقات.
