الخدمات البيطرية: الدواجن ومنتجاتها خالية من الأمراض الوبائية (فيديو)
أكد الدكتور عبدالحكيم محمود، رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، أن هناك 15 منشأة جديدة تعمل بصناعة الدواجن تستعد للحصول على موافقة المنظمة العالمية لصحة الحيوان لبدء تصدير منتجاتها لأسواق العالم.
وقال "محمود" خلال لقائه ببرنامج "الجدعان" الذي يقدمه الإعلامي محمد غانم على فضائية "القاهرة والناس"، إن 15 منشأة جديدة تعمل بصناعة الدواجن بدأت في تطبيق اشتراطات المنظمة العالمية لصحة الحيوان للحصول على موافقتها لتصدير منتجاتها من الدواجن ومصنعاتها.
وأوضح رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، أن بيض المائدة وأمهات الدواجن والكتاكيت وغيرها من منتجات الدواجن خالية من الأمراض الوبائية، لافتًا إلى أن 15 منشأة مصرية جديدة سوف تنتهي خلال عام من استيفاء اشتراطات المنظمة الدولية لصحة الحيوان بالتنسيق مع الهيئة العامة للخدمات البيطرية.
وقال "محمود" خلال لقائه ببرنامج "الجدعان" الذي يقدمه الإعلامي محمد غانم على فضائية "القاهرة والناس"، إن 15 منشأة جديدة تعمل بصناعة الدواجن بدأت في تطبيق اشتراطات المنظمة العالمية لصحة الحيوان للحصول على موافقتها لتصدير منتجاتها من الدواجن ومصنعاتها.
وأوضح رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، أن بيض المائدة وأمهات الدواجن والكتاكيت وغيرها من منتجات الدواجن خالية من الأمراض الوبائية، لافتًا إلى أن 15 منشأة مصرية جديدة سوف تنتهي خلال عام من استيفاء اشتراطات المنظمة الدولية لصحة الحيوان بالتنسيق مع الهيئة العامة للخدمات البيطرية.
العالم ليتحدى الأوبئة
وفي ذات السياق قال الدكتور عبدالحكيم محمود رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، إن العالم يتحدى الكثير من الأمراض المشتركة والأمراض الوبائية العابرة للحدود، وتؤثر على صحة الحيوان بشكل مباشر وغذاء وصحة الإنسان بشكل مباشر وغير مباشر، مشيرا إلى أن التحدي الأكبر الذي يواجه العالم عامة ومصر خاصة استغلال الموارد المتاحة في التحكمات البيئية المتغيرة ووجود الأمراض الوبائية، ويأتي مرض السعار ليتصدر المشهد العالمي، وما يدلل على أهمية المرض إدراجه ضمن الأجندة الدولية للصحة الموحدة ولما له من طبيعية وبائية خاصة تتعلق بالإنسان والحيوان.
وأوضح، خلال احتفالية اليوم العالمي للسعار، أن المؤتمر له اهمية كبرى وهو احتفالا باليوم العالمي للسعار ويتماشى مع الشعار العالمي للقضاء على السعار2030، وأنه على المستوى المحلى فاستراتيجية الحكومة المصرية تسعى لنكون من أفضل 30 دولة على مستوى العام في شتى المجالات بحلول 2030، فوضعت الحكومة من اهم أولوياتها حماية الثروة الحيوانية، وكذلك حماية صحة الإنسان وحمايته من العديد من الأمراض ومنها مرض السعار الذي يعد من اكثر الأمراض المشتركة لخطورته على الصحة العامة ويستوجب الإسراع في مكافحته والإسراع في كسر دورة انتقاله في الحيوانات، واتخاذ الإجراءات اللازمة تحت مظلة خطة شاملة للمكافحة وفقا للإمكانيات المتاحة وطبقا للقرارات والقوانين المنظمة لذلك.
وأشار إلى أن الهيئة العامة للخدمات البيطرية في إطار تطوير مرحلي للخطط للسيطرة على المرض والتوسع في النظم التي تؤكد الرفق بالحيوان بالمتاح من الإمكانيات، وبالرغم من الظروف التى يعانى منها العالم منذ نهاية 2019 والتداعيات التى حدثت بعد جائحة كورونا، الا ان وزارة الزارعة من خلال الهيئة العامة للخدمات البيطرية تقوم بدورها فى مكافحة السعار بتحصين ما يقرب من 30754 حيوان، ودعت الهيئة ممثلى القطاعات الرسمية ومنظمات المجتمع المدنى ذات الصلة لمناقشة سبل دعم لتطوير استراتيجية مكافحة مرض السعار تماشيا مع الاستراتيجية العالمية التى تهدف الى القضاء على المرض فى حلول 2030، للقضاء على المرض طبقا للمعاير الدولية فى هذا الشأن وتم عقد اجتماع فى يوليو الماضى، وخرجت التوصيات باستمرار التواصل بين وزارة الصحة والسكان والهيئة العامة للخدمات البيطرية ومختلف الجهات التنفيذية المعنية لوضع اللمسات النهائية لمسودة الاستراتجية للقضاء على مرض السعار والمعدة بين منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة والسكان ووزارة الزراعة ممثلة الهيئة العامة للخدمات البيطرية ووزارة البيئة، واختيار محافظة كنموذج مصغر لتطبيق خطة عمل اجرائية لمكافحة المرض بشكل كامل، والتوصية باستمرار التحصين الجماعى والذى يقوم به المجتمع المدنى فى مختلف محافظات الجمهورية باشراف الهيئة العامة للخدمات البيطرية.
ودعا عبدالحكيم لتكاتف منظمات العمل المدني والعاملة في مجال الحيوان والجهات البحثية مع الجهات التنفيذية للوصول لأفضل استغلال للموارد المتاحة وتقديم سبل الدعم للوصول لآلية للقضاء على المرض، وللعلم قمنا بتحصين اكثر من 50 ألف حيوان العام الماضي والعدد قل هذا العام لظروف الكورونا وحظر الحركة، وقمنا مع جمعيات المجتمع المدني بعمليات التعقيم والتحصين للحيوانات وساعدنا بكل إمكانياتنا في مكافحة السعار وهى مشكلة مجتمعية يجب اتحاد المجتمع كله للقضاء عليها.
وفي ذات السياق قال الدكتور عبدالحكيم محمود رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، إن العالم يتحدى الكثير من الأمراض المشتركة والأمراض الوبائية العابرة للحدود، وتؤثر على صحة الحيوان بشكل مباشر وغذاء وصحة الإنسان بشكل مباشر وغير مباشر، مشيرا إلى أن التحدي الأكبر الذي يواجه العالم عامة ومصر خاصة استغلال الموارد المتاحة في التحكمات البيئية المتغيرة ووجود الأمراض الوبائية، ويأتي مرض السعار ليتصدر المشهد العالمي، وما يدلل على أهمية المرض إدراجه ضمن الأجندة الدولية للصحة الموحدة ولما له من طبيعية وبائية خاصة تتعلق بالإنسان والحيوان.
وأوضح، خلال احتفالية اليوم العالمي للسعار، أن المؤتمر له اهمية كبرى وهو احتفالا باليوم العالمي للسعار ويتماشى مع الشعار العالمي للقضاء على السعار2030، وأنه على المستوى المحلى فاستراتيجية الحكومة المصرية تسعى لنكون من أفضل 30 دولة على مستوى العام في شتى المجالات بحلول 2030، فوضعت الحكومة من اهم أولوياتها حماية الثروة الحيوانية، وكذلك حماية صحة الإنسان وحمايته من العديد من الأمراض ومنها مرض السعار الذي يعد من اكثر الأمراض المشتركة لخطورته على الصحة العامة ويستوجب الإسراع في مكافحته والإسراع في كسر دورة انتقاله في الحيوانات، واتخاذ الإجراءات اللازمة تحت مظلة خطة شاملة للمكافحة وفقا للإمكانيات المتاحة وطبقا للقرارات والقوانين المنظمة لذلك.
وأشار إلى أن الهيئة العامة للخدمات البيطرية في إطار تطوير مرحلي للخطط للسيطرة على المرض والتوسع في النظم التي تؤكد الرفق بالحيوان بالمتاح من الإمكانيات، وبالرغم من الظروف التى يعانى منها العالم منذ نهاية 2019 والتداعيات التى حدثت بعد جائحة كورونا، الا ان وزارة الزارعة من خلال الهيئة العامة للخدمات البيطرية تقوم بدورها فى مكافحة السعار بتحصين ما يقرب من 30754 حيوان، ودعت الهيئة ممثلى القطاعات الرسمية ومنظمات المجتمع المدنى ذات الصلة لمناقشة سبل دعم لتطوير استراتيجية مكافحة مرض السعار تماشيا مع الاستراتيجية العالمية التى تهدف الى القضاء على المرض فى حلول 2030، للقضاء على المرض طبقا للمعاير الدولية فى هذا الشأن وتم عقد اجتماع فى يوليو الماضى، وخرجت التوصيات باستمرار التواصل بين وزارة الصحة والسكان والهيئة العامة للخدمات البيطرية ومختلف الجهات التنفيذية المعنية لوضع اللمسات النهائية لمسودة الاستراتجية للقضاء على مرض السعار والمعدة بين منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة والسكان ووزارة الزراعة ممثلة الهيئة العامة للخدمات البيطرية ووزارة البيئة، واختيار محافظة كنموذج مصغر لتطبيق خطة عمل اجرائية لمكافحة المرض بشكل كامل، والتوصية باستمرار التحصين الجماعى والذى يقوم به المجتمع المدنى فى مختلف محافظات الجمهورية باشراف الهيئة العامة للخدمات البيطرية.
ودعا عبدالحكيم لتكاتف منظمات العمل المدني والعاملة في مجال الحيوان والجهات البحثية مع الجهات التنفيذية للوصول لأفضل استغلال للموارد المتاحة وتقديم سبل الدعم للوصول لآلية للقضاء على المرض، وللعلم قمنا بتحصين اكثر من 50 ألف حيوان العام الماضي والعدد قل هذا العام لظروف الكورونا وحظر الحركة، وقمنا مع جمعيات المجتمع المدني بعمليات التعقيم والتحصين للحيوانات وساعدنا بكل إمكانياتنا في مكافحة السعار وهى مشكلة مجتمعية يجب اتحاد المجتمع كله للقضاء عليها.