شاهد.. تسريب صوتي للمقاول الهارب يهين والده: "لما أرجع هديله بالجزمة"
عرض الإعلامي أحمد موسى تسريبا صوتيا للمقاول الهارب محمد علي، يتحدث عن والده، ويهينه، ويتطاول عليه.
وقال المقاول الهارب في التسريب، متحدثا عن والده: "عاملي بس راجل، وبحبك يا ابني.. جاب ورا دلوقتي.. يالا يالا ماشي، عشان لما أرجع وأديله بالجزمة يبقى حقنا".
وعلق "موسى"، على التسريب الصوتي، في برنامجه "على مسؤوليتي"، المذاع على قناة صدى البلد الفضائية، وقال: "عايز أوريكم بيحترم عيلته إزاي.. يا للعار حد بيتكلم على عيلته كدة.. يا للعار لا بيحترم عيلته ولا بلده".
هذا، وفشلت دعاوى المقاول الهارب محمد علي، للمرة الثانية للمصريين بالخروج في المظاهرات، حيث كان دعا العام الماضي إلى التظاهر ضد مؤسسات الدولة وقطع الطرق، ومواجهة قوات الأمن، إلا أن المصريين لم يستمعوا له.
وجدد المقاول الهارب دعوته، في شهر سبتمبر الجاري، محاولا استغلال ملف التصالح على المباني المخالفة والظروف الاقتصادية التي تعيشها البلاد، في الدفع بالمواطنين لتخريب الدولة، إلا أن الدعوة الجديدة فشلت، كما فشلت سابقتها.
يأتي هذا في الوقت الذي يواجه فيه المقاول الهارب، تهم التهرب الضريبي، ليس في مصر فقط بل أسبانيا أيضا، التي يعيش بها حاليا.
وذكرت مصادر إعلامية إسبانية أن المقاول المصري الهارب إلى إسبانيا، محمد علي، يواجه تهمة مزدوجة قدمتها جهات رسمية إسبانية هي وكالة الدولة لإدارة الإيرادات (AEAT) ووحدة الجرائم المالية والضريبية بالشرطة الوطنية (UDEF) تتعلق بغسيل أموال وتهرب ضريبي.
وكشفت الأجهزة المعنية في إسبانيا، أن محمد علي تمكن من تهريب كميات كبيرة من المبالغ النقدية بعملات أجنبية بطرق غير مشروعة من مصر إلى داخل إسبانيا، واستخدم جزء منها في تجديد شاليه يملكه هناك، دون سداد ضريبة المبيعات المستحقة على هذه العملية، إضافة إلى أنه تم إدخال هذه المبالغ بطرق غير مشروعة.
وأشارت المصادر إلى أن السلطات المعنية، تلقت بلاغا في فبراير 2019 يفيد بأن محمد علي تمكن من تهريب 650 ألف يورو إلى داخل إسبانيا، دخلت البلاد في 3 حقائب في الفترة ما بين شهر ديسمبر عام 2018 إلى أوائل عام 2019، وتضمن البلاغ الاسم الكامل لأحد الأشخاص، لم يتم الكشف عنه، شهد عمليات تسليم تلك الأموال، التي تمت في سيارة فارهة بمنطقة سانتا كولوما دي غرامينيت في مدينة برشلونة.
وعلق "موسى"، على التسريب الصوتي، في برنامجه "على مسؤوليتي"، المذاع على قناة صدى البلد الفضائية، وقال: "عايز أوريكم بيحترم عيلته إزاي.. يا للعار حد بيتكلم على عيلته كدة.. يا للعار لا بيحترم عيلته ولا بلده".
هذا، وفشلت دعاوى المقاول الهارب محمد علي، للمرة الثانية للمصريين بالخروج في المظاهرات، حيث كان دعا العام الماضي إلى التظاهر ضد مؤسسات الدولة وقطع الطرق، ومواجهة قوات الأمن، إلا أن المصريين لم يستمعوا له.
وجدد المقاول الهارب دعوته، في شهر سبتمبر الجاري، محاولا استغلال ملف التصالح على المباني المخالفة والظروف الاقتصادية التي تعيشها البلاد، في الدفع بالمواطنين لتخريب الدولة، إلا أن الدعوة الجديدة فشلت، كما فشلت سابقتها.
يأتي هذا في الوقت الذي يواجه فيه المقاول الهارب، تهم التهرب الضريبي، ليس في مصر فقط بل أسبانيا أيضا، التي يعيش بها حاليا.
وذكرت مصادر إعلامية إسبانية أن المقاول المصري الهارب إلى إسبانيا، محمد علي، يواجه تهمة مزدوجة قدمتها جهات رسمية إسبانية هي وكالة الدولة لإدارة الإيرادات (AEAT) ووحدة الجرائم المالية والضريبية بالشرطة الوطنية (UDEF) تتعلق بغسيل أموال وتهرب ضريبي.
وكشفت الأجهزة المعنية في إسبانيا، أن محمد علي تمكن من تهريب كميات كبيرة من المبالغ النقدية بعملات أجنبية بطرق غير مشروعة من مصر إلى داخل إسبانيا، واستخدم جزء منها في تجديد شاليه يملكه هناك، دون سداد ضريبة المبيعات المستحقة على هذه العملية، إضافة إلى أنه تم إدخال هذه المبالغ بطرق غير مشروعة.
وأشارت المصادر إلى أن السلطات المعنية، تلقت بلاغا في فبراير 2019 يفيد بأن محمد علي تمكن من تهريب 650 ألف يورو إلى داخل إسبانيا، دخلت البلاد في 3 حقائب في الفترة ما بين شهر ديسمبر عام 2018 إلى أوائل عام 2019، وتضمن البلاغ الاسم الكامل لأحد الأشخاص، لم يتم الكشف عنه، شهد عمليات تسليم تلك الأموال، التي تمت في سيارة فارهة بمنطقة سانتا كولوما دي غرامينيت في مدينة برشلونة.