مصطفى الفقي: "30 يونيو" أكبر ضربة وجهت لجماعة الإخوان
قال الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، إن أكبر ضربة وجهت لجماعة الإخوان الإرهابية كانت في ثورة 30 يونيو ورغم ذلك هناك خلايا نائمة للجماعة الإرهابية، خاصة أن الجماعة معتادة على الخديعة والظهور عند اللزوم.
وتابع "الفقي"، خلال حواره مع الإعلامي شريف عارم، ببرنامج "يحدث في مصر"، المذاع على فضائية "mbc مصر"، مساء الأربعاء، أن الترويج لأي مظاهرات في مصر حتى إذا تظاهر 10 أفراد فقط، ويتم الحديث على أن الجماهير المصرية خرجت ضد الدولة والنظام، ولكن هذا لا يمكن أن يخدش النظام في مصر، خاصة أن الحكام ليس فاسدًا، ويقوم بمشروعات ضخمة جدًا
وأشار إلى أن الدولة متماسكة والجيش قويا، والمواطن العادي رغم معانته يدرك بان الذي يحدث في مصر حاليًا يصب في صالح أولاده وأحفاده، مشيرًا إلى أن سقوط تظاهرات جماعة الإخوان المسلمين، يصب في صالح الرئيس عبد الفتاح السيسي ويؤكد على وعي الشعب المصري.
إلى ذلك، قال عبد الله النجار، عضو مجمع البحوث الإسلامية، خلال تصريحات إعلامية سابقة، إن جماعة الإخوان خائنة، وليس لها هدف ديني أو رسالة إنسانية، لافتًا إلى أن أخلاقهم وأسلوبهم المتدني تؤكد ذلك.
وأضاف "النجار"،: "هؤلاء لم يربوا في بيوتهم، وليس لهم دين، ويحاولون التقليل من المشروعات العظيمة التي يتحدث عنها العالم أجمع ويشيد بها، وأنا أشعر بالعار أن هؤلاء الخونة مصريون فهم عار على مصر والإنسانية".
واستكمل أن كل من يعتقد أن الإخوان سيصلون إلى هدف بتعطيل مسيرة الأمة وإيقافها فهم واهم وخائن، مضيفًا: "سيضربون بالأحذية من الشعب المصري إذا حضروا إليها، فهم يتقاضوا أجرًا من أجل أن يسبوا بلدهم".
وواصل حديثه، أن شعب مصر ومصر نفسها هي من حماة الإسلام، فضلًا عن أنها بلد الأزهر الشريف وعلمت العالم أجمع أصول الدين، لافتًا إلى أنه ليس من المنطق أن يصدق الناس هؤلاء الخونة، ولا بد من البصق عليهم كونهم خونة للدين والوطن.
واستطرد، أن مشاهدة قنوات الإخوان الإرهابية "حرام شرعًا" لأن مشاهدتها فتنة، ويجب على كل إنسان يخاف على دينه ووطنه أن يغلقها ويستدير عنها، لأن مشاهدتها مثل مشاهدة لقطات منافية للأخلاق، وأن هذه القنوات منافية للوطن والدين، لافتًا إلى أن استخدام الأطفال الأبرياء وهم على فطرتهم، هي جريمة قاتلة يحرمها الدين والمواثيق الدولية، لا سيما أنها جريمة من أبشع الجرائم.
واختتم تصريحاته، أنه من الضروري الابتعاد عن الدعوات الهادمة التي هدفها إسقاط مصر، والحفاظ على الوطن من الخونة والجماعات الإرهابية.
وتابع "الفقي"، خلال حواره مع الإعلامي شريف عارم، ببرنامج "يحدث في مصر"، المذاع على فضائية "mbc مصر"، مساء الأربعاء، أن الترويج لأي مظاهرات في مصر حتى إذا تظاهر 10 أفراد فقط، ويتم الحديث على أن الجماهير المصرية خرجت ضد الدولة والنظام، ولكن هذا لا يمكن أن يخدش النظام في مصر، خاصة أن الحكام ليس فاسدًا، ويقوم بمشروعات ضخمة جدًا
وأشار إلى أن الدولة متماسكة والجيش قويا، والمواطن العادي رغم معانته يدرك بان الذي يحدث في مصر حاليًا يصب في صالح أولاده وأحفاده، مشيرًا إلى أن سقوط تظاهرات جماعة الإخوان المسلمين، يصب في صالح الرئيس عبد الفتاح السيسي ويؤكد على وعي الشعب المصري.
إلى ذلك، قال عبد الله النجار، عضو مجمع البحوث الإسلامية، خلال تصريحات إعلامية سابقة، إن جماعة الإخوان خائنة، وليس لها هدف ديني أو رسالة إنسانية، لافتًا إلى أن أخلاقهم وأسلوبهم المتدني تؤكد ذلك.
وأضاف "النجار"،: "هؤلاء لم يربوا في بيوتهم، وليس لهم دين، ويحاولون التقليل من المشروعات العظيمة التي يتحدث عنها العالم أجمع ويشيد بها، وأنا أشعر بالعار أن هؤلاء الخونة مصريون فهم عار على مصر والإنسانية".
واستكمل أن كل من يعتقد أن الإخوان سيصلون إلى هدف بتعطيل مسيرة الأمة وإيقافها فهم واهم وخائن، مضيفًا: "سيضربون بالأحذية من الشعب المصري إذا حضروا إليها، فهم يتقاضوا أجرًا من أجل أن يسبوا بلدهم".
وواصل حديثه، أن شعب مصر ومصر نفسها هي من حماة الإسلام، فضلًا عن أنها بلد الأزهر الشريف وعلمت العالم أجمع أصول الدين، لافتًا إلى أنه ليس من المنطق أن يصدق الناس هؤلاء الخونة، ولا بد من البصق عليهم كونهم خونة للدين والوطن.
واستطرد، أن مشاهدة قنوات الإخوان الإرهابية "حرام شرعًا" لأن مشاهدتها فتنة، ويجب على كل إنسان يخاف على دينه ووطنه أن يغلقها ويستدير عنها، لأن مشاهدتها مثل مشاهدة لقطات منافية للأخلاق، وأن هذه القنوات منافية للوطن والدين، لافتًا إلى أن استخدام الأطفال الأبرياء وهم على فطرتهم، هي جريمة قاتلة يحرمها الدين والمواثيق الدولية، لا سيما أنها جريمة من أبشع الجرائم.
واختتم تصريحاته، أنه من الضروري الابتعاد عن الدعوات الهادمة التي هدفها إسقاط مصر، والحفاظ على الوطن من الخونة والجماعات الإرهابية.