شاهد.. أسامة نقلي: أكبر جالية مصرية في الخارج موجودة في السعودية
قال السفير أسامة نقلي، سفير السعودية بالقاهرة، إن أكبر جالية مصرية في الخارج مقيمة في المملكة العربية السعودية، وأكبر جالية سعودية في الخارج مقيمة في مصر.
وأشار "نقلي"، خلال حواره ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الإثنين، إلى أن مصر والسعودية أكبر دولتين تربطهما اتفاقيات ومذكرات تفاهم وبروتكوات تعزز التعاون بين جميع المؤسسات في جميع المجالات بالدولتين، ولهذا ترتقي العلاقات بين مصر والسعودية إلى مستوى العلاقات الاستراتيجية.
هذا، وعُرف بقيمته وقامته في الساحة السياسية، فهو من أبرز وأشهر الشخصيات السعودية، وأكثرهم تأثيرًا، صاحب باع طويل في العمل الدبلوماسي، ومثل المملكة في العديد من المحافل الدولية، لذا أدى السفير أسامة نقلي، القسم أمام خادم الحرمين الشريفين سفيرًا "فوق العادة" ومفوض دائم لدى مصر، ومندوب دائم للجامعة العربية.
أنشطته العلمية
حصل "نقلى" على شهادة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة الملك عبدالعزيز في جدّة عام 1980، كما حصل على دبلوم معهد الدراسات الدبلوماسية عام 1983م، وله العديد من الكتابات في موضوعات مثل العلاقات الدولية والدبلوماسية العامة والإعلام والاتجاهات الحديثة في الصناعة الإعلامية والقانون الدولي.
مناصبه
لـ"نقلي"، تاريخ طويل في العمل الدبلوماسي، ويمثل صوتًا قويًّا في الدفاع عن المملكة ومواقفها، حيث عمل بالسفارة السعودية في واشنطن لمدة تسع سنوات في العام 1988م، كما شغل منصب عضو مجلس هيئة الإذاعة والتليفزيون، وعضو مجلس رئاسة وكالة الأنباء السعودية، وعضو الهيئة العلمية الاستشارية لكرسي اليونسكو للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وعضو جمعية الأطفال المعوقين، إضافة إلى عمله كرئيس الإدارة الإعلامية بوزارة الخارجية السعودية ووكيل لوزارة الخارجية السعودية لشئون الدبلوماسية العامة.
مشاركته الدولية
وشارك "نقلي"، في الوفود الرسمية التابعة للسعودية، حيث تواجد في معرض "المملكة بين الأمس واليوم" منذ عام 1985م في كل من مصر والولايات المتحدة وكندا، كما كان ممثلًا لسفارة المملكة في واشنطن في عضوية اللجنة المشكلة من الاتحاد السعودي لكرة القدم لأول مشاركة المملكة في مسابقة كأس العالم لكرة القدم في العام 1994م، وأيضًا مثل بلاده في اجتماعات مشاركة المملكة في أولمبياد أتلانتا لعام 1996م.
وشارك في الوفود الرسمية لوزير الخارجية السعودي السابق، سعود الفيصل، منذ عام 2000. وعمل بالسفارة السعودية في واشنطن لمدة 9 سنوات منذ عام 1988.
وأشار "نقلي"، خلال حواره ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الإثنين، إلى أن مصر والسعودية أكبر دولتين تربطهما اتفاقيات ومذكرات تفاهم وبروتكوات تعزز التعاون بين جميع المؤسسات في جميع المجالات بالدولتين، ولهذا ترتقي العلاقات بين مصر والسعودية إلى مستوى العلاقات الاستراتيجية.
هذا، وعُرف بقيمته وقامته في الساحة السياسية، فهو من أبرز وأشهر الشخصيات السعودية، وأكثرهم تأثيرًا، صاحب باع طويل في العمل الدبلوماسي، ومثل المملكة في العديد من المحافل الدولية، لذا أدى السفير أسامة نقلي، القسم أمام خادم الحرمين الشريفين سفيرًا "فوق العادة" ومفوض دائم لدى مصر، ومندوب دائم للجامعة العربية.
أنشطته العلمية
حصل "نقلى" على شهادة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة الملك عبدالعزيز في جدّة عام 1980، كما حصل على دبلوم معهد الدراسات الدبلوماسية عام 1983م، وله العديد من الكتابات في موضوعات مثل العلاقات الدولية والدبلوماسية العامة والإعلام والاتجاهات الحديثة في الصناعة الإعلامية والقانون الدولي.
مناصبه
لـ"نقلي"، تاريخ طويل في العمل الدبلوماسي، ويمثل صوتًا قويًّا في الدفاع عن المملكة ومواقفها، حيث عمل بالسفارة السعودية في واشنطن لمدة تسع سنوات في العام 1988م، كما شغل منصب عضو مجلس هيئة الإذاعة والتليفزيون، وعضو مجلس رئاسة وكالة الأنباء السعودية، وعضو الهيئة العلمية الاستشارية لكرسي اليونسكو للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وعضو جمعية الأطفال المعوقين، إضافة إلى عمله كرئيس الإدارة الإعلامية بوزارة الخارجية السعودية ووكيل لوزارة الخارجية السعودية لشئون الدبلوماسية العامة.
مشاركته الدولية
وشارك "نقلي"، في الوفود الرسمية التابعة للسعودية، حيث تواجد في معرض "المملكة بين الأمس واليوم" منذ عام 1985م في كل من مصر والولايات المتحدة وكندا، كما كان ممثلًا لسفارة المملكة في واشنطن في عضوية اللجنة المشكلة من الاتحاد السعودي لكرة القدم لأول مشاركة المملكة في مسابقة كأس العالم لكرة القدم في العام 1994م، وأيضًا مثل بلاده في اجتماعات مشاركة المملكة في أولمبياد أتلانتا لعام 1996م.
وشارك في الوفود الرسمية لوزير الخارجية السعودي السابق، سعود الفيصل، منذ عام 2000. وعمل بالسفارة السعودية في واشنطن لمدة 9 سنوات منذ عام 1988.