التعليم العالي: إقبال كبير من الطلبة العرب على الجامعات الأهلية
قال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم العالي، إن الهدف من اختبارات القبول بالجامعات الأهلية هو التأكد من أن هذا الطالب مؤهل لهذه النوعية من المعارف التي سيتلقاها في هذه البرامج التعليمية.
وأضاف "عبدالغفار" في اتصال هاتفي ببرنامج "التاسعة" ببرنامج "الفضائية الأولى المصرية": "إن ما سيتعلمه الطالب في الكلية هو ما سيقوم بتنفيذه في سوق العمل، ونحتاج إلى طالب يكون لديه مهارات وهذا هو هدف الاختبارات في الجامعة الأهلية".
وتابع: "لذلك قمنا بعمل اختبارات في التفكير الإبداعي والمعرفة العامة واللغة الإنجليزية، لمحاولة الربط بين المجموع الذي حصل الطالب عليه في الثانوية العامة والمهارات التي يملكها الطالب وتؤهله للالتحاق ببرامج الجامعات".
وأشار إلى أن هناك إقبال كبير من الطلبة العرب للتقدم إلى الجامعات الأهلية، موضحًا أن الكشف الطبي ليس له دور في تحديد قبول الطالب من عدمه ولكن للتأكد من أن سلامة صحة الطلبة، وإذا كان لديه مشكلة يمكن تداركها وعلاجها.
وفي ذات السياق قال الدكتور أشرف حيدر، رئيس جامعة الجلالة، هناك اختبارات ومقابلات شخصية من أجل قبول الطلاب في الجامعة، لافتا أن هناك أكاديمية عليا للعلوم بالجامعة لتعليم الطالب النظم العلمية.
وتابع "حيدر"، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أكاديمية العلوم تمتلك فلسفة قوية، مضيفا أن الجامعة تعمل على التطوير في التكنولوجيا الرقمية في التعليم عن بعد.
أضاف رئيس جامعة الجلالة، مصروفات الجامعات الأهلية غير هادفة للربح لافتا أن الطالب يدفع أقل كثير من التكلفة الحقيقية التي تقدم له لافتا أنه الجامعة تتعاقد مع أعضاء هيئة تدريس من الخارج من جميع الدول الأجنبية المختلفة من أجل الاتقاء بالمستوى التعليمي للطالب
وفي سياق منفصل، قال الدكتور أشرف حيدر، رئيس جامعة الجلالة، إن استثمارات الدولة المصرية في الجامعات الأهلية ضخم جدا ويبلغ مليارات، ولذلك هي بمصروفات ولكنها غير هادفة للربح.
وأضاف "حيدر"، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن مصروفات الدراسة في كليات الجامعة أقل بكثير من التكلفة الحقيقية للعملية التعليمية.
وتابع رئيس جامعة الجلالة: سيتم إنشاء أكاديمية عليا للعلوم بجامعة الجلالة، لتعليم الطلاب النظم التعليمية المختلفة، وبناءً عليه يجب أن يتم تعليم الطلاب من السنة الدراسية الأولى طرق ونظم البحث العلمي، وهو ما سيساعده على مدى دراسته، وبعد تخرجه سيجد المكان الذي يضع فيه النواة لتقديم بحث عملي متميز.
وأضاف "عبدالغفار" في اتصال هاتفي ببرنامج "التاسعة" ببرنامج "الفضائية الأولى المصرية": "إن ما سيتعلمه الطالب في الكلية هو ما سيقوم بتنفيذه في سوق العمل، ونحتاج إلى طالب يكون لديه مهارات وهذا هو هدف الاختبارات في الجامعة الأهلية".
وتابع: "لذلك قمنا بعمل اختبارات في التفكير الإبداعي والمعرفة العامة واللغة الإنجليزية، لمحاولة الربط بين المجموع الذي حصل الطالب عليه في الثانوية العامة والمهارات التي يملكها الطالب وتؤهله للالتحاق ببرامج الجامعات".
وأشار إلى أن هناك إقبال كبير من الطلبة العرب للتقدم إلى الجامعات الأهلية، موضحًا أن الكشف الطبي ليس له دور في تحديد قبول الطالب من عدمه ولكن للتأكد من أن سلامة صحة الطلبة، وإذا كان لديه مشكلة يمكن تداركها وعلاجها.
وفي ذات السياق قال الدكتور أشرف حيدر، رئيس جامعة الجلالة، هناك اختبارات ومقابلات شخصية من أجل قبول الطلاب في الجامعة، لافتا أن هناك أكاديمية عليا للعلوم بالجامعة لتعليم الطالب النظم العلمية.
وتابع "حيدر"، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أكاديمية العلوم تمتلك فلسفة قوية، مضيفا أن الجامعة تعمل على التطوير في التكنولوجيا الرقمية في التعليم عن بعد.
أضاف رئيس جامعة الجلالة، مصروفات الجامعات الأهلية غير هادفة للربح لافتا أن الطالب يدفع أقل كثير من التكلفة الحقيقية التي تقدم له لافتا أنه الجامعة تتعاقد مع أعضاء هيئة تدريس من الخارج من جميع الدول الأجنبية المختلفة من أجل الاتقاء بالمستوى التعليمي للطالب
وفي سياق منفصل، قال الدكتور أشرف حيدر، رئيس جامعة الجلالة، إن استثمارات الدولة المصرية في الجامعات الأهلية ضخم جدا ويبلغ مليارات، ولذلك هي بمصروفات ولكنها غير هادفة للربح.
وأضاف "حيدر"، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن مصروفات الدراسة في كليات الجامعة أقل بكثير من التكلفة الحقيقية للعملية التعليمية.
وتابع رئيس جامعة الجلالة: سيتم إنشاء أكاديمية عليا للعلوم بجامعة الجلالة، لتعليم الطلاب النظم التعليمية المختلفة، وبناءً عليه يجب أن يتم تعليم الطلاب من السنة الدراسية الأولى طرق ونظم البحث العلمي، وهو ما سيساعده على مدى دراسته، وبعد تخرجه سيجد المكان الذي يضع فيه النواة لتقديم بحث عملي متميز.