"الجامعة المصرية اليابانية": التعليم يعتمد على فكرة "الطالب النشط"
قال أحمد الجوهري، رئيس الجامعة المصرية اليابانية، إن هي جامعة حكومية بنيت بناء على اتفاق بين الحكومة المصرية ونظيرتها في اليابان، مشيرًا إلى أنه تم تأسيسها منذ عام 2010 وبدأت بنظام الدراسات العليا.
وأضاف "الجوهري" في اتصال هاتفي ببرنامج "مساء دي إم سي" المذاع على فضائية "دي إم سي" مساء الأربعاء، أن نظام التعليم في هذه الجامعة يعتمد على إجراء البحوث، مستطردًا: "هذه الجامعة تحتاج إلى الطالب النشط الذي يكون جزء أساسي من العملية التعليمية".
وتابع رئيس الجامعة المصرية اليابانية: "بدأت الجامعة في مرحلة البكالريوس في إعداد الطالب، وفقًا للأسلوب الياباني الذي يعتمد على التدريب والمهارات اليدوية مثل اليابانيين لتهيئهم لسوق العمل، وتم إرسال الأساتذة بالتعاون مع 15 جامعة يابانية للتدريب على الأسلوب الياباني في التعليم من أجل تطبيقه في هذه الجامعة".
وفي وقت سابق، قال الدكتور خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالي، إن الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا مثال للصداقة بين القاهرة وطوكيو، لافتَا إلى أن اليابان نموذج رائع في التعليم.
وتابع "عبد الغفار"، خلال حواره مع مراسلة "Dmc"، مساء الأربعاء، أن الجامعة المصرية اليابانية تقع على مساحة 200 فدان وهي عبارة عن مبنى متميز جدًا يضم 14 كلية، ويوجد بها مدينة كاملة من المرافق والمحطات المعالجة، وكل ما تحتاجه المدنية من أجهزة ومعدات، بالاضافة لمراكز تميز علمية بنفس الأجهزة المتواجدة في اليابان.
ولفت إلى أن هناك اتفاقيات دولية مع 15 جامعة يابانية تضمن انتداب 100 عضو تدريس من طوكيو، وهذا نموذج من الجماعات المتطورة المعنية بالتكنولوجيا.
وأضاف "الجوهري" في اتصال هاتفي ببرنامج "مساء دي إم سي" المذاع على فضائية "دي إم سي" مساء الأربعاء، أن نظام التعليم في هذه الجامعة يعتمد على إجراء البحوث، مستطردًا: "هذه الجامعة تحتاج إلى الطالب النشط الذي يكون جزء أساسي من العملية التعليمية".
وتابع رئيس الجامعة المصرية اليابانية: "بدأت الجامعة في مرحلة البكالريوس في إعداد الطالب، وفقًا للأسلوب الياباني الذي يعتمد على التدريب والمهارات اليدوية مثل اليابانيين لتهيئهم لسوق العمل، وتم إرسال الأساتذة بالتعاون مع 15 جامعة يابانية للتدريب على الأسلوب الياباني في التعليم من أجل تطبيقه في هذه الجامعة".
وفي وقت سابق، قال الدكتور خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالي، إن الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا مثال للصداقة بين القاهرة وطوكيو، لافتَا إلى أن اليابان نموذج رائع في التعليم.
وتابع "عبد الغفار"، خلال حواره مع مراسلة "Dmc"، مساء الأربعاء، أن الجامعة المصرية اليابانية تقع على مساحة 200 فدان وهي عبارة عن مبنى متميز جدًا يضم 14 كلية، ويوجد بها مدينة كاملة من المرافق والمحطات المعالجة، وكل ما تحتاجه المدنية من أجهزة ومعدات، بالاضافة لمراكز تميز علمية بنفس الأجهزة المتواجدة في اليابان.
ولفت إلى أن هناك اتفاقيات دولية مع 15 جامعة يابانية تضمن انتداب 100 عضو تدريس من طوكيو، وهذا نموذج من الجماعات المتطورة المعنية بالتكنولوجيا.
السيسي يشهد افتتاح الجامعة
هذا، وشهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، افتتاح الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا بمدينة برج العرب بالإسكندرية وعدد من الجامعات الأخرى الأهلية ومشروعات لوزارتي التعليم العالي والتربية والتعليم.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى، قد أكد أنه كان حريص على أن يروى مجموعة من الشباب المشارك في برامج التدريب التابعة لوزارة الاتصالات تجربتهم لشباب الجامعات والمعاهد المختلفة في مصر خلال افتتاح مشروعات تعليمية جديدة بالإسكندرية، قائلا: "التجربة كده والفرصة كده.. التأهيل والتدريب يحقق ده.. وكويس أن يكون لدينا شباب".
وأضاف الرئيس: "الدولة مستعدة لتوفير التعليم والتأهيل المطلوب.. وعلى الشباب مساعدتنا على الدراسة وتجهيز أنفسهم.. حتى تجد نفسك في سوق العمل.. ونافع لنفسك وأسرتك.. وأشكركم واشكر من يسعى لتأهيل نفسه".
وقال السيسي، إن الدولة المصرية سعت إلى الدخول مبادرات الاتصالات وتأهيل الشباب المصري للسوق العالمي، موضحا: "دائما ما يقال أن عدد البشر الكبير عبء ولكن إذا تم البحث والنظر إلى الفرص الموجودة سواء على مستوى الوطن أو الإقليم أو العالم، يمكننا أن نوفر فرصة لأولادنا على الالتحاق بسوق الاتصالات من خلال توفير الكفاءة والمواصفات المطلوبة لدخول المجال بقوة لأن لدينا شباب كبير وواع".
هذا، وشهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، افتتاح الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا بمدينة برج العرب بالإسكندرية وعدد من الجامعات الأخرى الأهلية ومشروعات لوزارتي التعليم العالي والتربية والتعليم.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى، قد أكد أنه كان حريص على أن يروى مجموعة من الشباب المشارك في برامج التدريب التابعة لوزارة الاتصالات تجربتهم لشباب الجامعات والمعاهد المختلفة في مصر خلال افتتاح مشروعات تعليمية جديدة بالإسكندرية، قائلا: "التجربة كده والفرصة كده.. التأهيل والتدريب يحقق ده.. وكويس أن يكون لدينا شباب".
وأضاف الرئيس: "الدولة مستعدة لتوفير التعليم والتأهيل المطلوب.. وعلى الشباب مساعدتنا على الدراسة وتجهيز أنفسهم.. حتى تجد نفسك في سوق العمل.. ونافع لنفسك وأسرتك.. وأشكركم واشكر من يسعى لتأهيل نفسه".
وقال السيسي، إن الدولة المصرية سعت إلى الدخول مبادرات الاتصالات وتأهيل الشباب المصري للسوق العالمي، موضحا: "دائما ما يقال أن عدد البشر الكبير عبء ولكن إذا تم البحث والنظر إلى الفرص الموجودة سواء على مستوى الوطن أو الإقليم أو العالم، يمكننا أن نوفر فرصة لأولادنا على الالتحاق بسوق الاتصالات من خلال توفير الكفاءة والمواصفات المطلوبة لدخول المجال بقوة لأن لدينا شباب كبير وواع".
