مصطفى الفقي: إسرائيل ستحقق غرضها في فلسطين
قال الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، إن الرئيس الأمريكي الأسبق، بيل كلينتون كان من أفضل الرؤساء الأمريكان بالنسبة للعرب، مشيرًا إلى أن الجمهورين بشكل عام هما الأفضل بالنسبة للعرب عن الديمقراطيين.
وتابع "الفقي"، خلال حواره مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج " يحدث في مصر"، المذاع على فضائية "mbc مصر"، مساء الأربعاء، أنه لا يوجد رئيس أمريكي قام بدعم إسرائيل مثلما فعل دونالد ترامب، خاصة أنه من قام بنقل السفارة الأمريكية للقدس، وأضر بالقضية الفلسطينية كثيرًا.
وأشار المفكر السياسي، إلى أن الولايات المتحدة باركت ثورة 23 يوليه وساعدت في نجاحها، وطالبت من بريطانيا بعدم التدخل، واعتبار ما يحدث في مصر شأن داخليًا.
وأضاف أن إسرائيل ستحقق غرضها في فلسطين والمنطقة " شئنا أم أبينا"، لافتَا إلى أن تل أبيب لديها خطط بعيدة المدى وتعمل على تنفيذها بدعم أمريكي منقطع النظير.
اقرأ أيضًا: اتفاقية السلام بين إسرائيل والإمارات
حظيت اتفاقية السلام بين الإمارات وإسرائيل بتأييد كبير من المجتمع الدولي في خطوة من وجهة نظر كثيرين إيجابية تجاه الحلول المبتكرة والجريئة تجاه أزمات المنطقة.
ويعتقد سياسيون أن الخطوة الإماراتية الجريئة حرّكت مياهًا ساكنة آسنة، لافتين إلى أن تغيير المشهد ضروري لتجاوز مصطلحات مؤلمة في ماضي عالمنا العربي كالنكبة والنكسة والحروب الأهلية.
وأضافوا، أن المعاهدة تأتي في سياق العديد من المبادرات للسلام وستحمل في ثناياها تحوّلًا استراتيجيًا إيجابيًا للعرب.
ورأوا أن تجار وسماسرة القضايا السياسية، في تركيا وقطر، هم المستاؤون الوحيدون من مثل هكذا مبادرات سلام.
وتابع "الفقي"، خلال حواره مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج " يحدث في مصر"، المذاع على فضائية "mbc مصر"، مساء الأربعاء، أنه لا يوجد رئيس أمريكي قام بدعم إسرائيل مثلما فعل دونالد ترامب، خاصة أنه من قام بنقل السفارة الأمريكية للقدس، وأضر بالقضية الفلسطينية كثيرًا.
وأشار المفكر السياسي، إلى أن الولايات المتحدة باركت ثورة 23 يوليه وساعدت في نجاحها، وطالبت من بريطانيا بعدم التدخل، واعتبار ما يحدث في مصر شأن داخليًا.
وأضاف أن إسرائيل ستحقق غرضها في فلسطين والمنطقة " شئنا أم أبينا"، لافتَا إلى أن تل أبيب لديها خطط بعيدة المدى وتعمل على تنفيذها بدعم أمريكي منقطع النظير.
اقرأ أيضًا: اتفاقية السلام بين إسرائيل والإمارات
حظيت اتفاقية السلام بين الإمارات وإسرائيل بتأييد كبير من المجتمع الدولي في خطوة من وجهة نظر كثيرين إيجابية تجاه الحلول المبتكرة والجريئة تجاه أزمات المنطقة.
ويعتقد سياسيون أن الخطوة الإماراتية الجريئة حرّكت مياهًا ساكنة آسنة، لافتين إلى أن تغيير المشهد ضروري لتجاوز مصطلحات مؤلمة في ماضي عالمنا العربي كالنكبة والنكسة والحروب الأهلية.
وأضافوا، أن المعاهدة تأتي في سياق العديد من المبادرات للسلام وستحمل في ثناياها تحوّلًا استراتيجيًا إيجابيًا للعرب.
ورأوا أن تجار وسماسرة القضايا السياسية، في تركيا وقطر، هم المستاؤون الوحيدون من مثل هكذا مبادرات سلام.
ويعتقد وزير الدولة للشئون الخارجية في دولة الإمارات، أنور قرقاش، أن معاهدة السلام مع إسرائيل يجب النظر إليها في سياق القرارات الاستراتيجية للإمارات.
ولفت إلى أن زيارة البابا في ربيع 2019 أطاحت حاجزًا نفسيًا في المنطقة، وقرارات رائدة كتبني الطاقة النووية واستكشاف المريخ كلها توجهات لوطن يدرك وقع القرارات الاستراتيجية التحولية والفرص التي تخلقها.
