وائل الإبراشي: أوروبا بدأت تتنبه لخطر جماعة الإخوان
قال الإعلامي وائل الإبراشي، إن بعض الكتاب في أوروبا تنبهوا لمخاطر جماعة الإخوان الإرهابية، وكشفوا مخططاتها في التغلغل بمجتمعاتهم بعدما كانوا يتعاملون معها على أساس أنها "دار حرب"، باتوا الآن يتخذونها منبرا لترويج أفكارهم.
وأضاف "الإبراشي"، خلال تقديمه برنامج "التاسعة"، المذاع عبر القناة الأولى المصرية، أن أوروبا بدأت تكشف الآن عن جرائم جماعة الإخوان، وأهدافها الرامية إلى الوصول إلى السلطة مهما كان الثمن، مشيرًا إلى أن هناك الكاتب الإسباني سيرخيو كاستيانو ريانيو، فضح في كتابه "الإخوان"، جميع جرائم الجماعة الإرهابية، واستعرض تاريخها منذ نشأتها إلى الآن.
وفي سياق منفصل، قال ثروت الخرباوي، الخبير في شئون الحركة الإسلامية، إن جماعة الإخوان الإرهابية تعاني من التمرد بشكل مستمر منذ تأسيس حسن قطب لها، مؤكدًا أن هناك خلاف شديد بين قيادات الجماعة حول المواقع التنظيمية.
وأضاف الخرباوي أن إبراهيم منير مجرد واجهة ومسؤول عن إخوان أوروبا، موضحًا أنه مجرد صورة للتعامل مع الإخوان بالخارج ولكن داخل مصر هناك خلاف حول الشخص الذي سيكون قائم بأعمال المرشد.
وأشار إلى أن شباب الإخوان الهارب في تركيا يواجهون ورطة بعد تعرضهم للخداع على يد الجماعة، مستطردًا "إنهم يعتبرون أن محمد بديع وخيرت الشاطر كانا السبب في انهيار الجماعة، ويعتبرون بديع هو من جيل الكارثة والدمار في الجماعة".
وتابع الخبير في شئون الحركة الإسلامية، " شباب الإخوان كانت ترى أن محمد مرسي لا يصلح أن يكون مسئول كوحدة محلية وكان فيه كفاءات أخرى أفضل منه من وجهة نظرهم لتولية منصب رئاسة الجمهورية".
دورها وتأثيرها في الشارع".
وأضاف "الإبراشي"، خلال تقديمه برنامج "التاسعة"، المذاع عبر القناة الأولى المصرية، أن أوروبا بدأت تكشف الآن عن جرائم جماعة الإخوان، وأهدافها الرامية إلى الوصول إلى السلطة مهما كان الثمن، مشيرًا إلى أن هناك الكاتب الإسباني سيرخيو كاستيانو ريانيو، فضح في كتابه "الإخوان"، جميع جرائم الجماعة الإرهابية، واستعرض تاريخها منذ نشأتها إلى الآن.
وفي سياق منفصل، قال ثروت الخرباوي، الخبير في شئون الحركة الإسلامية، إن جماعة الإخوان الإرهابية تعاني من التمرد بشكل مستمر منذ تأسيس حسن قطب لها، مؤكدًا أن هناك خلاف شديد بين قيادات الجماعة حول المواقع التنظيمية.
وأضاف الخرباوي أن إبراهيم منير مجرد واجهة ومسؤول عن إخوان أوروبا، موضحًا أنه مجرد صورة للتعامل مع الإخوان بالخارج ولكن داخل مصر هناك خلاف حول الشخص الذي سيكون قائم بأعمال المرشد.
وأشار إلى أن شباب الإخوان الهارب في تركيا يواجهون ورطة بعد تعرضهم للخداع على يد الجماعة، مستطردًا "إنهم يعتبرون أن محمد بديع وخيرت الشاطر كانا السبب في انهيار الجماعة، ويعتبرون بديع هو من جيل الكارثة والدمار في الجماعة".
وتابع الخبير في شئون الحركة الإسلامية، " شباب الإخوان كانت ترى أن محمد مرسي لا يصلح أن يكون مسئول كوحدة محلية وكان فيه كفاءات أخرى أفضل منه من وجهة نظرهم لتولية منصب رئاسة الجمهورية".
دورها وتأثيرها في الشارع".