مكتب التنسيق يوجه نصيحة مهمة للطلاب قبل تسجيل الرغبات (فيديو)
قال السيد عطا، المشرف على مكتب التنسيق بالجامعات، إن عملية التنسيق الإلكتروني توفر وقت وجهد كبير للطالب، مشيرًا إلى أن الطالب يستطيع تسجيل رغباته وهو في منزله أو في معامل التنسيق الإلكتروني في جميع الجامعات على مستوى محافظات الجمهورية.
وأضاف "عطا"، في اتصال هاتفي ببرنامج "التاسعة" المذاع على الفضائية الأولى المصرية أن التنسيق الإلكتروني بدأ تنفيذه منذ عام 2007 ولم يشتكي الطلبة أو أولياء الأمور منه، مستطردًا: "يستطيع الطالب وهو في منزله أن يقوم بالتعديلات طوال خمسة أيام من تسجيله للرغبات".
ووجه بعض النصائح لطلاب الثانوية العامة قبل فتح باب التسجيل، قائلًا: "يبقى الطالب مذاكر ومجتهد وجايب مجموع كبير ويقوم ببعض الأمور الخاطئة أثناء التسجيل قد تنقله إلى كلية غير راغب فيها، ولذلك أوجه للطلبة نصيحة بأن يتأنوا في تسجيل رغباتهم"، مشيرًا إلى أن التنسيق الإلكتروني متاح لجميع طلبة الثانوية والشهادات المعادلة.
وأعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي من خلال المنصة الإلكترونية للوزارة عن بدء التقديم للالتحاق بالجامعات الأهلية الجديدة غدا السبت الموافق 22-8-2020.
وقالت الوزارة، عبر منصتها الإلكترونية: "بداية التقديم للجامعات الأهلية يوم السبت 22-8-2020".
وتهدف الجامعات الأهلية إلى المنافسة العالمية في مجال العلوم والتكنولوجيا وتنمية الثقافة، والحفاظ على الهوية المصرية وتعزيز الروابط مع الدول العربية والأفريقية، من خلال تقديم تعليم عالٍ يدعم الابتكار ويخلق جيل قادر على الريادة إقليميًا وعالميًا.
ومن بين الجامعات الأهلية الجديدة جامعة الملك سلمان، وجامعة العلمين الجديدة، وجامعة الجلالة، وجامعة المنصورة الجديدة.
ويمكن التقديم للالتحاق بالجامعات الجديدة من خلال المنصة الإلكترونية عبر الرابط التالي بداية من الغد.
ونشرت الصفحة الرسمية لوزارة التعليم العالى والبحث العلمى، حديث هام للدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى للحديث عن الجامعات الأهلية الجديدة.
ومن ضمن الجامعات الأهلية جامعة العلمين الدولية وتقع فى مدينة العلمين الجديدة بمحافظة مطروح، وتطرح الجامعة 43 برنامج فى المرحلة النهائية، وتبدأ هذا العام بطرح 10 برنامج وتقع جامعة المنصورة الجديدة، وتطرح الجامعة 28 برنامج وتبدأ الدراسة به فى العام القادم 20222021.
وتهدف الجامعات الأهلية الجديدة، إلى المنافسة العالمية فى مجال العلوم والتكنولوجيا وتنمية الثقافة، والحفاظ على الهوية المصرية وتعزيز الروابط مع الدول العربية والأفريقية، من خلال تقديم تعليم عال يدعم الابتكار ويخلق جيل قادر على الريادة إقليميا وعالميا.