خبير: منتدى شباب العالم رؤية اقتصادية شابة بلغة 2030
أشاد الدكتور محمد حمزة الحسيني، رئيس اللجنة الاقتصادية بالجمعية المصرية للأمم المتحدة، بمنتدى شباب العالم المُنعقد حاليا بمدينة شرم الشيخ والذي يستمر حتى 17 ديسمبر، مؤكدا أن المنتدى هذا العام يختلف في محتواه حيث سيتناول 11 جلسة تُرسخ معاني جديدة بمصر والعالم أجمع.
وأوضح أن الجلسات تتمثل في مناقشة التحديات الراهنة للأمن والسلم الدوليين، وأثر التغيرات المناخية على الإنسانية، والتميز المؤسسي الحكومي، والتحول الرقمي، وكيف نستعد للثورة الصناعية الرابعة، والتعليم الفني والتدريب المهني، وتطوير بيئة ريادة الأعمال، وسبل تعزيز التعاون بين دول المتوسط فى مواجهة التحديات المشتركة، والأمن الغذائي في إفريقيا، وتطبيقات ورؤى شبابية للحفاظ على البيئة، وتحولات كبرى في العالم الرقمي، كما تنطلق جلسة خاصة بـ WYF LABS، ونموذج محاكاة الاتحاد من أجل المتوسط.
وأكد "الحسيني"، خلال تصريحات صحفية مساء اليوم الأحد، أن منتدى شباب العالم يُعد مُحفزًا اقتصاديًا للشركات الناشئة لتطوير استثماراتها؛ لوجود 7000 شاب من مختلف دول العالم ومنهم 35% من رواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة في مختلف القطاعات بخلاف الباحثين الاقتصاديين والاجتماعيين والمخترعين وأصحاب برامج التحول الرقمي؛ الأمر الذي يجعل الشباب المصري يستفيد استفادة مباشرة من هذا التجمع الذي يرعاه الرئيس السيسي سنويا ليضع فرص جديدة للشباب الذي لديه من الوعي الاقتصادي ما يمكنه من دفع عجلة التنمية الشاملة إلى الأمام من خلال مجموعة من المشروعات الصغيرة والمتوسطة وتحويل مصر من دولة مستوردة إلى دولة مصدرة.
وأوضح رئيس اللجنة الاقتصادية بالجمعية المصرية للأمم المتحدة، أن مصطلح القوى الناعمة هو القدرة على الجذب والضم دون الإكراه أو استخدام القوة كوسيلة للإقناع في العالم؛ لذا كل عصر وله جيله؛ والمنتدى هو فكرة تثقيف القوة الناعمة بالعالم من مصر وغرس الثقة بهم ليصنعوا رأي عام جديد بمشاركتهم الثقافات المختلفة والرؤى التنموية المتنوعة من خلال الشباب؛ لذا كلما تابعنا وشاركنا بمنتدى شباب العالم نرى أن مصر لديها القدرة على بناء غدٍ أفضل بشبابها الذين يجدون من يسمع صوتهم لبناء مصر الحديثة.
وأكد "الحسيني"، خلال تصريحات صحفية مساء اليوم الأحد، أن منتدى شباب العالم يُعد مُحفزًا اقتصاديًا للشركات الناشئة لتطوير استثماراتها؛ لوجود 7000 شاب من مختلف دول العالم ومنهم 35% من رواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة في مختلف القطاعات بخلاف الباحثين الاقتصاديين والاجتماعيين والمخترعين وأصحاب برامج التحول الرقمي؛ الأمر الذي يجعل الشباب المصري يستفيد استفادة مباشرة من هذا التجمع الذي يرعاه الرئيس السيسي سنويا ليضع فرص جديدة للشباب الذي لديه من الوعي الاقتصادي ما يمكنه من دفع عجلة التنمية الشاملة إلى الأمام من خلال مجموعة من المشروعات الصغيرة والمتوسطة وتحويل مصر من دولة مستوردة إلى دولة مصدرة.
وأوضح رئيس اللجنة الاقتصادية بالجمعية المصرية للأمم المتحدة، أن مصطلح القوى الناعمة هو القدرة على الجذب والضم دون الإكراه أو استخدام القوة كوسيلة للإقناع في العالم؛ لذا كل عصر وله جيله؛ والمنتدى هو فكرة تثقيف القوة الناعمة بالعالم من مصر وغرس الثقة بهم ليصنعوا رأي عام جديد بمشاركتهم الثقافات المختلفة والرؤى التنموية المتنوعة من خلال الشباب؛ لذا كلما تابعنا وشاركنا بمنتدى شباب العالم نرى أن مصر لديها القدرة على بناء غدٍ أفضل بشبابها الذين يجدون من يسمع صوتهم لبناء مصر الحديثة.
