"الإفتاء" توضح حكم خلع المرأة للنقاب
ورد أحد المواطنين سؤالا للصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، اليوم الخميس، جاء فيه، إنه كان لديه ماعز ونذر ذبحه لله، واحتاج لأموال فباعها، ومنذ ذلك الحين، وأموره ليست ميسرة.
وعقب الدكتور محمد وسام، مدير إدارة الفتوى المكتوبة وأمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال بث مباشر للرد على استفسارات المتابعين، قائلًا: "إذا نذرت نذر عليك أن تفي به، أنفق ينفق عليك، والله سبحانه وتعالى يوسع على من يوسع على غيره".
وحول حكم الشرع في التأمين على الحياة، أكد "وسام"، أن عقد التأمين من العقود المستحدثة، ونظر الفقهاء في اسمه فانكروا هذا الاسم في البداية، ولم حقق هذا العقد ونظر في حقيقته وجد أنه عقد تكافلي مبني على التبرعات، ولذا أفتت دار الإفتاء بأن عقد التأمين على الحياة جائز.
وحول حكم خلع النقاب لكونها تعاني منه، أوضح مدير إدارة الفتوى المكتوبة وأمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن النقاب عادة وليس واجب وليس فرض، وهذه العادة لا ينبغي أن تتعب المرأة وتضيق على نفسها، ويجوز لها خلع النقاب، فإن المرأة يجوز لها كشف الوجه والكفين، ولا شيء عليها في ذلك.
وعن حكم الإلحاح على الله في قبول الدعاء، شدد "وسام"، على أن الدعاء في حد ذاته عبادة؛ لكونها تبين حالة الاحتياج للعبد الفقير إلى الله الغني، والدعاء بالإلحاح لا شيء فيه، ولكن على العبد أن يسأل الله سؤال رضا لا سؤال عجلة.
وحول حكم الشرع في التأمين على الحياة، أكد "وسام"، أن عقد التأمين من العقود المستحدثة، ونظر الفقهاء في اسمه فانكروا هذا الاسم في البداية، ولم حقق هذا العقد ونظر في حقيقته وجد أنه عقد تكافلي مبني على التبرعات، ولذا أفتت دار الإفتاء بأن عقد التأمين على الحياة جائز.
وحول حكم خلع النقاب لكونها تعاني منه، أوضح مدير إدارة الفتوى المكتوبة وأمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن النقاب عادة وليس واجب وليس فرض، وهذه العادة لا ينبغي أن تتعب المرأة وتضيق على نفسها، ويجوز لها خلع النقاب، فإن المرأة يجوز لها كشف الوجه والكفين، ولا شيء عليها في ذلك.
وعن حكم الإلحاح على الله في قبول الدعاء، شدد "وسام"، على أن الدعاء في حد ذاته عبادة؛ لكونها تبين حالة الاحتياج للعبد الفقير إلى الله الغني، والدعاء بالإلحاح لا شيء فيه، ولكن على العبد أن يسأل الله سؤال رضا لا سؤال عجلة.