خالد الجندي: قتل الأنبياء وأولياء الله لن يوقف حركة الحياة
قال الشيخ خالد الجندي، الداعية الإسلامي، إن النبي صلى الله عليه وسلم عندما سأل عن سبب صيام اليهود يوم عاشوراء، قيل له: "هذا اليوم نجى فيه الله نبيه موسى من الغرق"، فقال الرسول: "نحن أولى بموسى من اليهود "، وهذا يدل على حرص النبي صلى الله عليه وسلم، على المشترك الديني مع غيره من الديانات الأخرى سواء اليهودية أو المسيحية.
وتابع "الجندي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي ببرنامج "حضرة المواطن"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، مساء الإثنين، أن الالتقاء بين الديانات كان هدفًا عند الرسول، وأمرًا لم يتركه الرسول صلى الله عليه وسلم أبدًا، معقبًا: "تشارك الإسلام مع بعض الديانات في مناسبات واحدة، دليل على أن الإسلام جاء لكي يتعانق مع الديانات الأخرى".
وأضاف، أن النبي صلى الله عليه وسلم مع جلالة قدره، تعلم من غيره صيام هذا اليوم، وهذا دليل على أن العلم ليس له نهاية، معقبا: "أنا أتعلمت في الأزهر علوم أشك أن يتعلمها أحد خارج الأزهر".
ولفت الجندي، إلى أن صيام يوم عشوراء، يسمى بصيام الشكر لله على أن انتصاره لأولياء المخلصين، وإعطائه الأمل للمستضعفين، وبأن الله سبحانه وتعالى جعل البطال له أمد قصير، مشيرًا إلى أن جهل هذا اليوم مناسبة للتباكي على مقتل أولياء الله الصالحين أمر لا يجوز، خاصة أن كل يوم من العام يناسب قتل ولي من أولياء الصالحين، معقبًا: "قتل أولياء الله والأنبياء لن يُوقف حركة الحياة".
ولفت إلى أن جميع المسلمين يغضبون لمقتل سيدنا الحسين أحد شباب أهل الجنة، وحفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم، لافتَا إلى أنه قتله مصيبة وكارثة واستحلال دمه كبيرة من الكبائر ترتج له السماوات العلى، لكنه لن يوقف حركة الحياة.
وأشار الجندي، إلى أن الكون سيسير وموت أولاء الله والأنبياء اختبارات وامتحانات، وليس من الضروري أن نعيش في كرب وهم وغم، وهذا ليس من الإسلام، لافتَا إلى أن ضرورة عدم الاهتمام بأحقاد الماضي والاهتمام بالنهضة البشرية.
قال الشيخ خالد الجندي، الداعية الإسلامي، إن النبي صلى الله عليه وسلم عندما سأل عن سبب صيام اليهود يوم عاشوراء، قيل له: "هذا اليوم نجى فيه الله نبيه موسى من الغرق"، فقال الرسول: "نحن أولى بموسى من اليهود "، وهذا يدل على حرص النبي صلى الله عليه وسلم، على المشترك الديني مع غيره من الديانات الأخرى سواء اليهودية أو المسيحية.
وتابع "الجندي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي ببرنامج "حضرة المواطن"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، مساء الإثنين، أن الالتقاء بين الديانات كان هدفًا عند الرسول، وأمرًا لم يتركه الرسول صلى الله عليه وسلم أبدًا، معقبًا: "تشارك الإسلام مع بعض الديانات في مناسبات واحدة، دليل على أن الإسلام جاء لكي يتعانق مع الديانات الأخرى".
وأضاف، أن النبي صلى الله عليه وسلم مع جلالة قدره، تعلم من غيره صيام هذا اليوم، وهذا دليل على أن العلم ليس له نهاية، معقبا: "أنا أتعلمت في الأزهر علوم أشك أن يتعلمها أحد خارج الأزهر".
ولفت الجندي، إلى أن صيام يوم عشوراء، يسمى بصيام الشكر لله على أن انتصاره لأولياء المخلصين، وإعطائه الأمل للمستضعفين، وبأن الله سبحانه وتعالى جعل البطال له أمد قصير، مشيرًا إلى أن جهل هذا اليوم مناسبة للتباكي على مقتل أولياء الله الصالحين أمر لا يجوز، خاصة أن كل يوم من العام يناسب قتل ولي من أولياء الصالحين، معقبًا: "قتل أولياء الله والأنبياء لن يُوقف حركة الحياة".
ولفت إلى أن جميع المسلمين يغضبون لمقتل سيدنا الحسين أحد شباب أهل الجنة، وحفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم، لافتَا إلى أنه قتله مصيبة وكارثة واستحلال دمه كبيرة من الكبائر ترتج له السماوات العلى، لكنه لن يوقف حركة الحياة.
وأشار الجندي، إلى أن الكون سيسير وموت أولاء الله والأنبياء اختبارات وامتحانات، وليس من الضروري أن نعيش في كرب وهم وغم، وهذا ليس من الإسلام، لافتَا إلى أن ضرورة عدم الاهتمام بأحقاد الماضي والاهتمام بالنهضة البشرية.
قال الشيخ خالد الجندي، الداعية الإسلامي، إن النبي صلى الله عليه وسلم عندما سأل عن سبب صيام اليهود يوم عاشوراء، قيل له: "هذا اليوم نجى فيه الله نبيه موسى من الغرق"، فقال الرسول: "نحن أولى بموسى من اليهود "، وهذا يدل على حرص النبي صلى الله عليه وسلم، على المشترك الديني مع غيره من الديانات الأخرى سواء اليهودية أو المسيحية.
وتابع "الجندي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي ببرنامج "حضرة المواطن"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، مساء الإثنين، أن الالتقاء بين الديانات كان هدفًا عند الرسول، وأمرًا لم يتركه الرسول صلى الله عليه وسلم أبدًا، معقبًا: "تشارك الإسلام مع بعض الديانات في مناسبات واحدة، دليل على أن الإسلام جاء لكي يتعانق مع الديانات الأخرى".
وأضاف، أن النبي صلى الله عليه وسلم مع جلالة قدره، تعلم من غيره صيام هذا اليوم، وهذا دليل على أن العلم ليس له نهاية، معقبا: "أنا أتعلمت في الأزهر علوم أشك أن يتعلمها أحد خارج الأزهر".
ولفت الجندي، إلى أن صيام يوم عشوراء، يسمى بصيام الشكر لله على أن انتصاره لأولياء المخلصين، وإعطائه الأمل للمستضعفين، وبأن الله سبحانه وتعالى جعل البطال له أمد قصير، مشيرًا إلى أن جهل هذا اليوم مناسبة للتباكي على مقتل أولياء الله الصالحين أمر لا يجوز، خاصة أن كل يوم من العام يناسب قتل ولي من أولياء الصالحين، معقبًا: "قتل أولياء الله والأنبياء لن يُوقف حركة الحياة".
ولفت إلى أن جميع المسلمين يغضبون لمقتل سيدنا الحسين أحد شباب أهل الجنة، وحفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم، لافتَا إلى أنه قتله مصيبة وكارثة واستحلال دمه كبيرة من الكبائر ترتج له السماوات العلى، لكنه لن يوقف حركة الحياة.
وأشار الجندي، إلى أن الكون سيسير وموت أولاء الله والأنبياء اختبارات وامتحانات، وليس من الضروري أن نعيش في كرب وهم وغم، وهذا ليس من الإسلام، لافتَا إلى أن ضرورة عدم الاهتمام بأحقاد الماضي والاهتمام بالنهضة البشرية.