"قريطم": استبدال التوكتوك بسيارات "الفان" يقلل العشوائية الموجودة في الشارع
قال اللواء مدحت قريطم، مساعد وزير الداخلية الأسبق، إن قرار استبدال "التوكتوك" بسيارات الفان إيجابي للغاية، حيث إنه سيسهم في تقليل نسبة العشوائية الموجودة في الشارع.
وأشار "قريطم"، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية "ten"، اليوم السبت، إلى أن توجه الدولة لتطبيق القرار لم يكن عشوائيا، حيث إن الحكومة أعلنت منذ نحو 19 أسبوعا أنهم سيدرسون كيفية إلغاء التوكتوك ليحل محل سيارات الفان.
ولفت إلى أنه منذ فترة تقرر تخفيض الطاقة الإنتاجية للمصانع التي تنتج التكاتك، حيث في غضون 3 سنوات ستكون الطاقة الإنتاجية لتلك المصانع "زيرو"، موضحًا أنه سيتم تحويل عمل تلك المصانع إلى إنتاج سيارات الفان، بدلا من إنتاج التوكتوك.
وعن كيفية تطبيق القرار، أوضح أن وزير المالية صرح أنه سيتم سحب اللتكاتك من السائقين وتقسيط باقي المبلغ لهم على عدة سنوات من 5 إلى 7 سنوات بالإتفاق مع البنوك، منوهًا بأنه لم يتحدد مصير التكاتك حتى الآن، وقد تعدم مثلما حدث مع التاكسي القديم، مؤكدًا أن القرار لن يطبق بين يوم وليلة، ولكنه قد يستغرق حوالي 4 سنوات.
وأضاف أن استبدال التوكتوك بسيارة فاان لن يضر المواطن، بل سيعود عليه بالنفع كونه وسيلة مواصلات أكثر أامنا من التوكتوك، وشكلها الحضااري أفضل.
ويعد قرار الحكومة بسحب مركبات التوكتوك واستبدالها بسيارات الفان تكرار لنفس تجربة استبدال سيارات التاكسي القديمة بالتاكسي الأبيض، ومن المفترض أن تعمل اللحكومة على تنفيذ القرار خلال الفترة المقبلة عن طريق الوصول إلى شكل يرضي أصحاب التكاتك.
ومن مزايا سيارات الفان أنها تعد أكثر أمنا من التوكتوك، بالإضافة إلى شكلها الحضاري، ومن المقرر أن تعمل سيارات الفان بالغاز الطبيعي، وهو ما يعد أوفر ماديا، وأفضل للبيئة، كما ترة الحكومة أن هذا النظام الجديد سيوفر فرص عمل أكبر للشباب.
وعن رأي أصحاب التكاتك، وفقا لتقرير جاء في أحد البرامج، فهم مرحبون بالفكرة، ويرونها أفضل، خاصة وإن كانت هناك طرق تسهيل في السداد، يسمح لهم بتحقيق ربح بنفس مستوى الدخل الذي كاانوا يحققوه من التوكتوك.
ولفت إلى أنه منذ فترة تقرر تخفيض الطاقة الإنتاجية للمصانع التي تنتج التكاتك، حيث في غضون 3 سنوات ستكون الطاقة الإنتاجية لتلك المصانع "زيرو"، موضحًا أنه سيتم تحويل عمل تلك المصانع إلى إنتاج سيارات الفان، بدلا من إنتاج التوكتوك.
وعن كيفية تطبيق القرار، أوضح أن وزير المالية صرح أنه سيتم سحب اللتكاتك من السائقين وتقسيط باقي المبلغ لهم على عدة سنوات من 5 إلى 7 سنوات بالإتفاق مع البنوك، منوهًا بأنه لم يتحدد مصير التكاتك حتى الآن، وقد تعدم مثلما حدث مع التاكسي القديم، مؤكدًا أن القرار لن يطبق بين يوم وليلة، ولكنه قد يستغرق حوالي 4 سنوات.
وأضاف أن استبدال التوكتوك بسيارة فاان لن يضر المواطن، بل سيعود عليه بالنفع كونه وسيلة مواصلات أكثر أامنا من التوكتوك، وشكلها الحضااري أفضل.
ويعد قرار الحكومة بسحب مركبات التوكتوك واستبدالها بسيارات الفان تكرار لنفس تجربة استبدال سيارات التاكسي القديمة بالتاكسي الأبيض، ومن المفترض أن تعمل اللحكومة على تنفيذ القرار خلال الفترة المقبلة عن طريق الوصول إلى شكل يرضي أصحاب التكاتك.
ومن مزايا سيارات الفان أنها تعد أكثر أمنا من التوكتوك، بالإضافة إلى شكلها الحضاري، ومن المقرر أن تعمل سيارات الفان بالغاز الطبيعي، وهو ما يعد أوفر ماديا، وأفضل للبيئة، كما ترة الحكومة أن هذا النظام الجديد سيوفر فرص عمل أكبر للشباب.
وعن رأي أصحاب التكاتك، وفقا لتقرير جاء في أحد البرامج، فهم مرحبون بالفكرة، ويرونها أفضل، خاصة وإن كانت هناك طرق تسهيل في السداد، يسمح لهم بتحقيق ربح بنفس مستوى الدخل الذي كاانوا يحققوه من التوكتوك.